بالظن المطلق. وإن
جعل من مقدّمات الانسداد عدم وجوب الاحتياط كانت النتيجة هي الحكومة ، وعليه فلا
مانع من الاحتياط مع التمكن من الامتثال الظنّي بالظن المطلق.
فتحصّل أنّ تعجب
الشيخ قدسسره وقع في محلّه على الحكومة دون الكشف ، هذا تمام كلامنا في
بحث القطع.