(لكنه قد رعى القربى فسربل (١) أقواما) (٢) |
|
من العفو فضلا أي سربال |
فسر على سنن قد سن متكلا |
|
على إله البرايا (٣) غير معجال |
يأتيك من كان بالإعجاب مرتديا (٤) |
|
في حلة الذل يسعى غير مختال (٥) |
(بقيت يا سعد دنيا أنت مالكها |
|
غوثا لذي حاجة غيثا لإمحال (٦) |
وهاك نظم لآل (٧) في علاك أتى |
|
على الدراري منه أي إخجال (٨) |
__________________
(١) السربال : القميص والدرع ، وقيل : كل ما لبس فهو سربال. انظر : ابن منظور ـ لسان العرب ١ / ٥٩١. وهنا كناية عن الالباس.
(٢) ما بين قوسين ورد في (د) «لكنه قدر العه مامبريل اقواما» ، وهو خطأ.
(٣) في (د) «البربا» ، وهو خطأ. والبرايا : الخلق. انظر : ابن منظور ـ لسان العرب ١ / ٨٢.
(٤) في (ج) «مبتدئا».
(٥) في (ب) «محال».
(٦) ورد هذا الشطر في (ب) «غوث الذي حاجة غير نال محال» ، وفي (ج) «غوث لذي حاجة نال غير محال».
(٧) سقطت من متن (ج) ، فاستدركها الناسخ على الحاشية اليسرى للمخطوط ٢٥١ ، وفي (د) «اللال».
(٨) في (د) «افحال» ، وهو خطأ.