وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) الظاهر أن الضمير راجع إلى الوعد الإلهي في ما يعد الله به
عباده ، ليتأكدوا من ذلك ويستعدوا له ، وليؤمنوا به كحقيقة حاسمة ، تماما كما هو
إيمانكم بالنطق الذي يصدر منكم وإحساسكم القوي به.
* * *