الآيتان
(إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً) (٩)
* * *
معاني المفردات
(وَتُعَزِّرُوهُ) : تنصروه.
(وَتُوَقِّرُوهُ) : تعظّموه.
(بُكْرَةً وَأَصِيلاً) : غداة وعشيّا.
* * *
دور النبي في حياة الأمة
ما هو دور النبي في حياة أمته ، وما هو دور الأمة في رسالة النبي؟
(إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً) في حضورك الرسالي الحركيّ المتطلع إلى مواقع الاستجابة أو الرفض لك ولرسالتك ، ما يجعلك في مقام من يستطيع تأدية الشهادة أمام الله غدا في ما بلّغهم إيّاه ، وما واجهوه به من رد إيجابي أو سلبي.