[ ٢١٦٢٣ ] ٧ ـ العياشي في تفسيره : عن أبي خالد القماط ، عن إسماعيل الجعفي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « إن امرأة عمران لما نذرت ما في بطنها محررا : قال : والمحرر للمسجد إذا وضعته دخل المسجد ، فلم يخرج من المسجد ابدا ، فلما ولدت مريم ـ إلى أن قال ـ فساهم عليها النبيون ، فأصاب القرعة زكريا » الخبر.
[ ٢١٦٢٤ ] ٨ ـ القطب الراوندي في قصص الأنبياء : باسناده إلى الصدوق ، عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، رفعه قال : قال الصادق ( عليه السلام ) في قوله تعالى : ( ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها ) إلى أن قال : قال : « فأول من سوهم عليه مريم ابنة عمران » الخبر.
[ ٢١٦٢٥ ] ٩ ـ وباسناده إلى الصدوق ، باسناده إلى محمد بن أورمة ، عن الحسن بن علي بن محمد ، عن رجل ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « خرج يونس ( عليه السلام ) مغاضبا عن قومه لما رأى من معاصيهم ، حتى ركب مع قوم في سفينة في اليم فعرض لهم الحوت ليغرقهم ، فساهموا ثلاث مرات ، فقال يونس : إياي أراد فاقذفوني » الخبر.
[ ٢١٦٢٦ ] ١٠ ـ ثقة الاسلام في الكافي : عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن داود بن سرحان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « ان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ساهم قريشا في بناء البيت ، فصار لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من باب الكعبة إلى النصف ، ما بين الركن اليماني إلى الحجر الأسود » وفي رواية أخرى : « كان لبني هاشم من الحجر الأسود إلى الركن الشامي ».
__________________
٧ ـ تفسير العياشي ج ١ ص ١٧٠ ح ٣٦.
٨ ـ قصص الأنبياء ص ٢٧٣ والآية من سورة التحريم ٦٦ : ١٢.
٩ ـ قصص الأنبياء ص ٢٦٠.
١٠ ـ الكافي ج ٤ ص ٢١٨ ح ٥.