ومعه أناس بقبر حاتم بن طيئ أيّام دفن قبل أن يعلم موته فقال : والله لأخبرنّ العرب
__________________
« وأريحية حاتمية » من المقامة الرابعة والاربعين المعروفة بالشتوية ( أنظر ص ٣٦٢ ـ ٣٦٣ من المجلد الثانى من طبعة بولاق ) والقالى فى ذيل الامالى والنوادر ( ص ١٥٥ ) وابن كثير فى البداية والنهاية عند ذكره ترجمة حاتم ( انظر الجلد الثانى ص ٢١٧ ) ومحيى الدين بن العربى الحاتمى الطائى فى محاضرة الابرار ومسامرة الاخبار ( ج ١ ؛ ص ٢٥٩ ـ ٢٦٠ من طبعة مصر سنة ١٣٢٥ ) والبيهقى فى المحاسن والمساوى عند ذكره محاسن السخاء ( ج ١ ؛ ص ١٤٦ ـ ١٤٧ من طبعة مصر سنة ١٣٢٥ ) والمسعودى فى مروج الذهب عند ذكره قول العرب فى الهواتف والجان ( ج ١ ؛ ص ٣٣٠ ـ ٣٣١ من طبعة مصر سنة ١٣٤٦ ، أو هامش ص ١٢٣ ـ ١٢٥ من المجلد الرابع من تأريخ الكامل لابن الاثير الّذي طبع مروج الذهب فى هامشه ) وقد أشار المسعودى الى الحكاية قبيل ذلك عند ذكره ما ذهب إليه العرب فى النفوس وإلهام والصفر وغير ذلك من مذاهب الجاهلية ( انظر ص ٣٢٦ من ج ١ من الطبعة المشار إليها ، أو هامش ص ١١٣ من ج ٤ من كامل ابن الاثير الّذي طبع المروج فى حاشيته ) وابن عساكر فى تاريخه ( ج ٣ ؛ ص ٤٢٨ ـ ٤٢٩ ) والسيوطى فى شرح شواهد المغنى الموسوم بفتح القريب فى شرح شواهد مغنى اللبيب فى شرح هذا البيت :
« أما والّذي لا يعلم الغيب غيره |
|
ويحيى العظام البيض وهى رميم » |
( انظر ص ٩٦ من طبعة ايران سنة ١٢٧١ ) والقزوينى فى آثار البلاد تحت عنوان « أجأ وسلمى ( انظر ص ٧٦ ـ ٧٧ من طبعة بيروت سنة ١٣٨٠ ) والبغدادى فى خزانة الادب فى شرح الشاهد التاسع والسبعين بعد المائة وهو من شواهد سيبويه والبحث فى باب المفعول له ( انظر ج ٢ ؛ ص ٤٩٤ ـ ٤٩٥ ) ومحمود شكرى الآلوسى فى بلوغ الارب عند ذكره الاسخياء والاجواد من عرب الجاهلية ( ج ١ ؛ ص ٧٥ ـ ٧٦ من الطبعة الاولى ببغداد ).