وتلك هي الخطوة الأولى خطاها أبو عبيدة في التفسير البياني للقرآن الكريم وإن وجهت إليه كثير من النقود والمطاعن من علماء كبار أمثال الفراء والأصمعي والطبري (١) ..
ثم تلت هذه الخطوة خطوات الجاحظ وابن قتيبة وغيرهما حتى عصرنا هذا وبالله التوفيق.
__________________
(١) راجع : خطوات التفسير البياني ص ٥٨ وما بعدها.