الحمد والنعمة لك [ والملك ](١) لا شريك لك ، ثم
قال : حيث يخسف بالأخابث » . [١٠٦٠٤] ٤
ـ الصدوق في المقنع : فإذا استوت بك الأرض ـ راكباً كنت أم
ماشياً ـ فقل : لبيك اللّهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك [ والملك ](١) لا شريك لك لبيك ، هذه الأربع مفترضات . ٢٤ ـ (
باب استحباب رفع الصوت بالتلبية للرجل ) [١٠٦٠٥] ١
ـ بعض نسخ فقه الرضا ( عليه السلام ) : « وأكثر من التلبية
ـ إلى أن قال ـ رافعاً صوتك ، وقد روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : أتاني جبرئيل فقال : مر أصحابك أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية ، فإنه من شعار الحج . وسئل النبي (
صلى الله عليه وآله ) ، فقيل : أيّ الحجّ أفضل ؟ قال : العجّ والثجّ ، قيل : ما العجّ والثج ؟ قال : العجّ : الضجيج ورفع الصوت بالتلبية ، والثجّ : النحر » . [١٠٦٠٦] ٢
ـ دعائم الاسلام : عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) : أنه
سئل عمّن ساق بدنة ـ إلى أن قال ـ « فإذا صار إلى البيداء ـ إن أحرم ____________________________
(١) أثبتناه من المصدر .
٤ ـ المقنع ص ٦٩ .
(١) أثبتناه من المصدر .
الباب ٢٤
١ ـ بعض نسخ فقه الرضا ( عليه السلام ) : عنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٣٩ ح ١٢ ، ١٣ ، ١٤ مع إختلاف .
٢ ـ دعائم الإِسلام ج ١ ص ٣٠١ .