[١١١٢٢] ٢
ـ وفي بعض نسخة : « ويستحب أن يطوف الرجل مقامه بمكّة بعدد السنة ثلاثمائة وستين أُسبوعاً عدد أيام السنة ، فإن لم تستطع فثلاثمائة وستين شوطاً ، فإن لم تستطع فأكثر من الطواف ما أقمت بمكّة » . ٧ ـ (
باب أنّ من أقام بمكّة سنة استحب له اختيار الطواف المندوب على الصلاة المندوبة ، ومن أقام سنتين تخيّر واستحب له المساواة ، ومن أقام ثلاثاً استحب له اختيار الصلاة ) [١١١٢٣] ١
ـ بعض نسخ الرضوي ( عليه السلام ) : « ويروى عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : إنّ الطواف للغريب(١) أفضل من الصلاة ، ولأهل مكّة الصلاة أفضل من الطواف » . [١١١٢٤] ٢
ـ دعائم الإِسلام : عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، أنه
قال : « لمّا أوحى الله عزّ وجلّ إلى إبراهيم ( عليه السلام ) ( أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ )(١) ، أهبط [ الله عز وجل ](٢) إلى الكعبة مائة وسبعين رحمة ، فجعل منها ستين للطائفين
، وخمسين للعاكفين ، وأربعين للمصلين ، وعشرين للناظرين » . [١١١٢٥] ٣
ـ الشيخ أبو الفتوح في تفسيره : عن عبدالله بن عباس ، عن ____________________________
٢ ـ بعض نسخ الرضوي : وعنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٤٦ .
الباب ٧
١ ـ بعض نسخ الرضوي : وعنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٤٦ .
(١) في البحار : للغرب .
٢ ـ دعائم الإِسلام ج ١ ص ٢٩٤ .
(١) البقرة ٢ : ١٢٥ .
(٢) أثبتناه من المصدر .
٣ ـ تفسير أبي الفتوح الرازي ج ١ ص ٢٩٨ .