٢ ـ ( باب جواز تقديم الغسل على دخول الحرم ، وتأخيره
حتى يدخل مكّة ) [١٠٩٩٧] ١
ـ كتاب جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي : عن ذريح المحاربي ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : سألته عن الغسل في الحرم ، أقبل دخوله أو بعد ما يدخله ؟ قال : « لا يضرّك
أيّ ذلك فعلت ، وإن اغتسلت في بيتك حين تنزل مكّة فلا بأس » . ٣ ـ (
باب استحباب دخول مكّة من أعلاها لمن جاء من المدينة ، والخروج من أسفلها ، وقطع التلبية عند رؤية بيوتها للمتمتع ، وتحريم دخولها بغير إحرام ، إلّا ما استثني ) [١٠٩٩٨] ١
ـ بعض نسخ الرضوي : « ويروى عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه بات بذي طوى [ ودخل مكة ](١) نهاراً ، وكان يدخل مكّة من الثنيّة العليا أو من الثنيّة السفلى ، فيستحب دخولها » . [١٠٩٩٩] ٢
ـ عوالي اللآلي : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أنه كان
يدخل مكة من الثنية العليا ، ويخرج من الثنية السفلى . ____________________________
الباب ٢
١ ـ بل كتاب محمد بن المثنى الحضرمي ص ٨٥ .
الباب ٣
١ ـ بعض نسخ فقه الرضا ( عليه السلام ) : عنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٤١ ح ١٦ .
(١) أثبتناه من البحار .
٢ ـ عوالي اللآلي ج ١ ص ١٤٠ ح ٤٩ .