فيه ](١) والحجر ، ومنزل
إسماعيل » . [١١٢٦٧] ١١
ـ القطب الراوندي في قصص الأنبياء : روى أن جبل أبي قبيس قال : يا آدم إنّ لك عندي وديعة ، فرفع(١) إليه الحجر ، والمقام ، وهما يومئذٍ ياقوتتان حمراوان . [١١٢٦٨] ١٢
ـ الجعفريات : أخبرنا الشريف أبو الحسن علي بن عبدالصمد بن عبيدالله الهاشمي ، أخبرنا الأبهري وهو أبو بكر محمد بن عبدالله بن محمد بن صالح ، حدثنا أحمد بن عمر بن يوسف ، قال : حدثنا أحمد بن عبد العزيز ، قال : حدثنا أيوب بن سويد ، عن يونس بن بريد ، عن الزهري ، عن مسافع الحجبي ، عن عبدالله بن عمرو بن العاص ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « الركن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنّة ، طمس الله تبارك وتعالى نورهما ، لولا ذلك لأضاءتا من بين المشرق والمغرب » . [١١٢٦٩] ١٣
ـ الصدوق في العلل : عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن ثعلبة ، عن معاوية بن عمار ، قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن الحطيم ، فقال : « هو ما بين الحجر الأسود ، وباب البيت » . قال : وسألته
لم سمي الحطيم ؟ قال : « لأن الناس يحطم بعضهم بعضاً هنالك » . ____________________________
(١) أثبتناه من المصدر .
١١ ـ قصص الأنبياء ص ١٨ ، عنه في البحار ج ٩٩ ص ٢٢٥ ح ٢١ .
(١) في المصدر : فدفع .
١٢ ـ الجعفريات ص ٢٤٩ .
١٣ ـ علل الشرائع ص ٤٠٠ .