ينافي تحقيق الأسباب الظاهرية.................................................. ١٩٥
بحث عرفاني: وفيه أن الآية الشريفة من أجل موارد تجليات الله تعالى لعباده.
[سورة آل عمران، الآية : ٢٨ ـ ٣٢]
الاولياء ومعناه................................................................ ١٩٩
التقية ومعناها وموردها......................................................... ٢٠١
النفس والمراد منها............................................................. ٢٠٣
الآية الشريفة تدل علي أنه تعالى عالم بالجزئيات كما هو عالم بالكلیات.............. ٢٠٥
الوجه في تکرار الآية الشريفة في القرآن........................................... ٢٠٦
الوجه في التأكیدات الواردة في الآية الشريفة...................................... ٢٠٧
الآية الشريفة تدل على عموم قدرته تعالی........................................ ٢٠٧
الوجه في التعبير بقوله تعالى: (مُحْضَراً)........................................ ٢٠٨
الامد ومعناه.................................................................. ٢٠٩
الوجه في اضافة التحذير إلى نفسه الأقدس....................................... ٢١١
ما يترتب من الآثار على تنظيم الروابط بين العبد وبین الله تعالى..................... ٢١١
الحب ومعناء وتعلقه بجميع الأشياء.............................................. ٢١٢
في أن محبة الله للعبد تترتب على محبة العبد لله تعالی............................... ٢١٥
المحبة لا تتحقق مع الذنب...................................................... ٢١٥
بحوث المقام
بحت أدبي يتعلق بالآية المباركة.................................................. ٢١٧
بحت دلالي وفيه تدل الآيات الشريفة على اُمور................................... ٢١٩
(١) الآية المباركة ترشد إلى أعظم دستور الهي، والوجه في التعبير بالاتخاذ.
(٢) سبب الانقطاع عن الله تعالى هو الكفر.
(٣) يستفاد من قوله تعالى: (فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ) انقطاع العلاقة بين الله وبين من يتخذ الكافرين أولياء.
(٤) مشروعية التقية والرخصة فيها في موارد محدودة.