Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الخطبة
٣
المسألة الثانية فيما اذا كان الشك فى الجزئية ناشيا من اجمال الدليل
٤
فى ان المراد بالمعنى العرفى هو مقابل الشرعى
٥
فى نقل كلام صاحب بحر الفوائد
٦
فى الفرق بين ما اذا كان الشك فى الجزئية من جهة عدم النص المعتبر وبين ما اذا كان الشك من جهة اجمال الدليل
٧
فى ان مناط الاحتياط عدم جريان ادلة البراءة فى واحد معين من المحتملين
٨
فى بيان الاشكال اذا كان متعلق الخطاب مجملا
١٠
فى توضيح الجواب عن الاشكال المذكور
١١
فى التفريع على القول بوضع الالفاظ للصحيح
١٢
فى بيان الثمرة بين وضع الفاظ العبادات للصحيح وبين وضعها للاعم
١٣
من جملة المسائل التى كثر فيها القيل والقال ووقع فيها النزاع هو بيان الثمرة بين الصحيحى والاعمى
١٤
فى بيان محل نظر ووجهه
١٦
فى الفرق بين المعنى الموضوع له اللفظ هو الصحيح وبين ان يكون هو القدر المشترك
١٧
فى بيان القدر الذى يتوقف عليه صدق الصلاة
١٨
فى ان الشك فى التقييد يرجع فيه الى اصالة الاطلاق
٢٠
فى بيان التوهم على القول بالاعم وفى بيان دفعه
٢١
فى ان الفاظ العبادات على القول بوضعها للاعم كغيرها من المطلقات
٢٣
فى بيان ما يقتضيه التدبر فى جميع المطلقات
٢٤
فى بيان الموانع لسقوط اطلاقات العبادات
٢٦
المسألة الثالثة فيما اذا تعارض نصان متكافئان فى جزئية شيء لشيء وعدمها
٢٨
فى بيان التخيير فى الاخذ باحد المتعارضين
٣٣
فى بيان انه قد يتوهم ان اطلاق ادلة التخيير يعم صور وجود العام او المطلق الموافق لاحد المتعارضين
٣٤
فى ان اخبار التخيير حاكمة على اصالة الاطلاق والعموم
٣٥
المسألة الرابعة فيما اذا شك فى جزئية شيء للمأمور به من جهة الشبهة فى الموضوع الخارجى
٣٧
فى الاشكال الوارد على تمثيل الشيخ
قدسسره
٣٨
فى المناقشة الواردة على المثال الثانى
٣٩
فى تقسيمه
قدسسره
الشك فى الاقل والاكثر على قسمين الشك فى الجزء والشك فى القيد
٤١
فى انه
قدسسره
بعد ما فرغ عن الجزء الخارجى شرع فى الشك فى القيد
٤٢
فى ان دوران الامر بين الاقل والاكثر فى الاجزاء التحليلية على اقسام ثلاثة
٤٣
فى ان المطلق والمقيد من قبيل المتباينين لا الاقل والاكثر
٤٥
فى ان ما ذكره المحقق القمى لا يخلو عن النظر
٤٧
فى ان حكم الشرط بجميع اقسامه واحد سواء الحقناه بالجزء ام بالمتباينين
٤٨
فى دوران الامر بين التخيير والتعيين
٥٠
فى الحاق دوران الامر بين التخيير والتعيين بالاقل والاكثر او المتباينين وجهان
٥١
فى الفرق بين القاطع والمانع
٥٣
فى ان الشرط على قسمين
٥٤
فى تفسير الركن لغة واصطلاحا
٥٥
فى حكم الاختلال بالجزء نقيصة وزيادة
٥٨
فى ان الناسى حال كونه ناسيا لا يتوجه اليه الخطاب
٦٢
فى الفرق بين الجزء والشرط الذى ثبت شرطيته من الحكم التكليفى
٦٥
فى ورود الاخبار فى باب الصلاة على عدم لزوم اعادتها بالاخلال السهوى بما عدا الخمسة
المعروفة
٦٨
فى بيان ان مختاره
قدسسره
ان جزئية السورة ليست من الاحكام المجعولة
٦٩
فى بيان كلام صاحب الفصول ره
٧٢
المسألة الثانية فى زيادة الجزء عمدا
٧٥
فى ان الزيادة العمدية تتصور على وجوه
٧٦
فى ان الجزء له اعتبارات اربعة
٧٧
فى توضيح الكلام فى البحث عن زيادة الجزء عمدا
٧٨
فى حكم خصوص الزيادة العمدية
٨٠
ربما يتمسك لعدم مانعية الزيادة باستصحاب الصحة الثابتة قبل فعل الزيادة
٨٤
فى الجواب عن الاستدلال للصحة باستصحابها
٨٦
فى التفصيل بين ما اذا كان الشك فى المانع وبين الشك فى القاطع
٨٨
فى ان جريان الاستصحاب فى الشك فى القاطع على وجهين
٩٠
فى الفرق بين المانع والقاطع
٩٢
فى جريان الاستصحاب فى الامور التدريجية الزمانية
٩٤
فى امكان الخدشة فى جريان الاستصحاب فى الشك فى القاطع
٩٧
فى استدلال بعض الاعلام على صحة العبادة عند الشك فى طرو المانع بالآية
١٠١
فى بيان المعانى المحتملة فى قوله تعالى
(
وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ
)
١٠٢
فى بيان الاحتمال الثالث فى الآية الشريفة
١٠٤
فى ان الآية ظاهرة فى حرمة ابطال جميع الاعمال
١٠٥
فى تفسير حبط السيئة للحسنة
١٠٦
فى ان الاحباط بمعنى الموازنة على ما تعرض له بعض المحققين
١٠٩
فى الاستدلال على الصحة باستصحاب حرمة القطع
١١١
فى ان العلم الاجمالى انما يوجب الاحتياط فى صورة عدم وجود القدر المتيقن
١١٣
فى الروايات الدالة على بطلان الصلاة والطواف بالزيادة
١١٤
فى بيان النسبة بين الروايات الدالة على بطلان الصلاة بالزيادة وبين حديث لا تعاد
١١٦
فى بيان كلمات الفقهاء فى معنى الزيادة المبطلة فى الصلاة
١١٨
فى البحث عن الزيادة السهوية
١١٩
فى ان مقتضى الاصل الاولى فى طرف النقيصة هو الركنية وفى طرف الزيادة عدمها
١٢١
فيما افاده حديث لا تعاد
١٢٣
فى اقسام الادلة الدالة على الجزئية
١٢٥
فى ان تعذر القيد هل يقتضى سقوط المقيد رأسا اولا
١٢٦
فى ان تقريب التمسك بالاستصحاب يكون من وجوه
١٢٩
فى تفسير دلالة قوله
عليهالسلام
الميسور لا يسقط بالمعسور وقوله
عليهمالسلام
ايضا ما لا يدرك كله لا يترك كله
١٣٢
فى بيان المناقشة فى دلالة النبوى
صلىاللهعليهوآله
١٣٥
فى بيان الوجوه المحتملة فى قوله
عليهالسلام
ما لا يدرك كله لا يترك كله
١٤١
فى ان العموم على ما ذكر فى محله على ثلاثة اقسام استغراقى ومجموعى وبدلى
١٤٤
فى البحث عن الشروط
١٤٦
فى بيان التفصيل بين الشروط
١٤٧
فى نقل كلام صاحب الرياض
١٤٩
فى دلالة رواية عبد الاعلى على عدم سقوط المشروط بتعذر شرطه
١٥١
فيما اذا دار الامر بين سقوط الجزء او الشرط
١٥٣
فى بيان الوجوه المحتملة فى ان فوات الوصف اولى من فوات الموصوف
١٥٤
فى الفرق بين الجزء والشرط
١٥٥
فى بيان الثمرة المترتبة على كون الشيء شرطا او جزءا
١٥٦
فيما دار الامر بين كون الشيء شرطا او مانعا او بين كونه جزءا او زيادة مبطلة
١٥٧
فى بيان الفرق بين المانع والقاطع
١٥٩
فى انه قد يرجح وجوب الاحتياط
١٦١
المطلب الثالث فى اشتباه الواجب بالحرام
١٦٣
فيما يعتبر فى العمل بالاصل
١٦٥
فى بيان الاحتياط فى العبادات
١٦٦
فى ان للامتثال مراتب اربعة
١٦٧
فى ان التحقيق هو جواز العمل بالاحتياط عند تحقق موضوعه
١٦٩
فى العمل بالاحتياط
١٧٠
فى البحث عن اعتبار نية الوجه فى العبادة
١٧٣
فى بيان الوجوه التى ذكرت لعدم جواز الاحتياط
١٧٦
فى ان المشهور بين الاصحاب وجوب تكرار الصلاة فى الثوبين المشتبهين
١٧٨
فى بيان انه لا اشكال فى جواز الاحتياط فى المعاملات
١٧٩
فيما يعتبر فى العمل بالبراءة
١٨٠
فى البراءة العقلية والبراءة الشرعية
١٨٢
فى اعتبار الفحص فى البراءة الشرعية بوجوه خمسة
١٨٣
فى نقل الروايات التى دلّت على مؤاخذة الجهال والذم بفعل المعاصى المجهولة
١٨٤
فى ان العقل لا يعذر الجاهل القادر على الاستعلام
١٨٥
فى الفرق بين مسئلة البراءة ومسئلة النبوة
١٨٦
فى الوجه الخامس الدال على اعتبار الفحص فى جريان البراءة فى الشبهة الحكمية
١٨٨
فى الجواب عما اعتقده الاخباريون من وجوب الاحتياط فى الشبهة التحريمية
١٩١
فى حكم اصل البراءة كل اصل عملى خالف الاحتياط
١٩٢
فى الكلام فى استحقاق التارك للفحص للعقاب وعدمه والاقوال فيه ثلاثة
١٩٣
فى ان العقاب على مذاق المشهور يكون على نفس مخالفة الواقع
١٩٥
فى ان العقاب على مخالفة الواقع لا على ترك التعلم
١٩٦
فى نقل قول المحقق الاردبيلى وسيد المدارك
١٩٩
فى نقل قول المحقق الخوانسارى
٢٠٠
فى ان تعلم الاحكام الشرعية طريقى او انه نفسى
٢٠٢
فى ان اقوى الوجوه فى المسألة هو ما نسب الى المشهور من كون العقاب على ترك الواقع
٢٠٤
فى بيان الامور التى دلت على توجه النهى الى الجاهل حين عدم التفاته
٢٠٦
فى الفرق بين جاهل الحكم وجاهل الموضوع
٢٠٨
فى حكم جاهل الحكم وناسى الحكم
٢٠٩
فى اختلاف الاقوال فى ناسى الحكم
٢١٠
فى ان المحقق الاردبيلى وصاحب المدارك ذهبا الى ان وجوب التعلم نفسى
٢١١
فى ان الادلة الدالة على وجوب التعلم ظاهرة فى كونه واجبا غيريا
٢١٣
فى تفسير المعاملة بالمعنى الاعم وبالمعنى الاخص والعبادة بالمعنى الاخص وبالمعنى الاعم
٢١٥
فى المعيار فى الصحة والفساد فى المعاملة وفى المعيار فى العبادة
٢١٦
فى نقل كلام الفاضل النراقى ره
٢١٨
فيما افاد الفاضل النراقى فى المقدمة
٢١٩
حاصل ما ذكره الفاضل النراقى ره
٢٢١
فى ان الفاضل النراقى قد ذكر فى باب تبدل الرأى للنقض معانى ثلاثة
٢٢٤
فى تبدل الرأى
٢٢٥
فيما اراده الفاضل النراقى ره
٢٢٧
فى بيان ما ذكره الفاضل النراقى فى المقدمة الثانية
٢٢٨
فى ان حال الاسباب الشرعية حال الامور الخارجية
٢٣١
فى تفسير الكشف الحقيقى والكشف الجعلى
٢٣٣
فى ان الفتوى على اقسام
٢٣٤
فى نقض الفتوى بالفتوى
٢٣٥
فى المعيار فى العبادة
٢٣٧
فى ان قصد التقرب شرط فى صحة العبادة
٢٣٨
فى ان التكليف الاولى انما هو بالواقع
٢٤٤
فى ان المجعول اولا فى حق جميع المكلفين هو الاحكام الاولية
٢٤٧
فى ان ترتيب جميع آثار الوجوب مشروط بعدم انكشاف الخلاف
٢٥٠
فى افتاء الاصحاب بصحة الصلاة فى الموردين مع الجهل بالحكم
٢٥٣
فى تقرير الاشكال والجواب عنه
٢٥٤
فى ان دفع الاشكال المذكور من وجوه ثلاثة
٢٥٦
فى الفرق بين الوجوه الاربعة
٢٥٧
اول من قال بالترتب فى مسئلة الضدين هو المحقق الثانى فى جامع المقاصد
٢٦١
فى عدم وجوب الفحص فى الشبهات الموضوعية
٢٦٤
فى مقدار الفحص الواجب
٢٦٦
فى استدلال صاحب المعالم على وجوب التبيّن فى خبر مجهول الحال
٢٦٧
فى اضطراب كلمات الفقهاء فى مصاديق الشبهة الموضوعية
٢٧٠
فى اشتراط العدالة فى الراوى
٢٧٣
فى ان اشتراط الرجوع الى الاصول العملية بالفحص انما يختص بالشبهات الحكمية
٢٧٦
فى الوجوه المحتملة فى مقدار الفحص
٢٧٧
ذكر الفاضل التونى لاصل البراءة شروطا
٢٨٢
فى بيان كلام الفاضل التونى
٢٨٥
فى ان المراد بالوجه الثانى هو ثبوت حكم تكليفى فى مورد آخر
٢٨٨
فى مورد الشك فى البلوغ كرا الماء المسبوق بعدم الكرية
٢٩٢
فى ان الفاضل التونى قد ذكر لاصل البراءة شروطا لا شرطين
٢٩٨
فى قاعدة لا ضرر والكلام فيها يقع من جهات
٣٠٢
فى البحث من حيث المتن فى الرواية المتضمنة لقاعدة لا ضرر
٣٠٣
الجهة الثانية فى فقه الحديث وبيان معناه
٣٠٤
فى الخلاف فى معنى الضرار
٣٠٥
فى البحث من جهة دخول كلمة لا فى الحديث
٣٠٦
فى ان مفاد نفى الضرر فى عالم التشريع هو نفى الحكم الضررى
٣٠٨
فى البحث عن نسبة القاعدة مع الادلة المتكفلة للاحكام الثابتة للافعال بعناوينها الاولية
٣١٠
فى التنبيه على امور
٣١٣
فى ان قاعدة لا ضرر ولا ضرار قاعدة نفيسة قد استدل بها فى فروعات عويصة
٣١٧
فى البحث عن حال سمرة بن جندب
٣٢٠
فى وقوع الخلاف فى معنى الضرار
٣٢١
فى ان المهم بيان المراد من النفى الوارد على الضرر والضرار
٣٢٣
فى مسئلة الاضرار بالنفس
٣٢٨
فى الوجوه المتصورة فى نسبة قاعدة لا ضرر مع الادلة المتكفلة للاحكام الثابتة للافعال بعناوينها الاولية
٣٣٠
فى البحث عن ما يوهن القاعدة وهو كثرة التخصيصات فيها
٣٣٨
فى وقوع النزاع بين الاعلام فى ان الاعتبار فى شمول لا ضرر هل
هو بالضرر الشخصى او النوعى
٣٤٢
فى تعارض الضررين
٣٤٥
فى ان تعارض الضررين تارة يكون فى حق شخص واحد واخرى فى حق شخصين
٣٤٨
فى معنى الروشن والجناح
٣٥٢
فى البحث عن الحريم فى الاملاك
٣٥٤
فى جواز تصرف المالك وان استلزم تضرر جاره
٣٥٨
فى الاشارة الى بعض التنبيهات المتعلقة بقاعدة لا ضرر
٣٦٢
المقام الثانى فى الاستصحاب
٣٦٦
فى تعريف الاستصحاب اقوال
٣٦٨
فى ان احسن التعاريف فى الاستصحاب ما ذكره الشيخ قده
٣٦٩
فى توجيه تعريف الاستصحاب الذى ذكره المحقق القمى ره
٣٧١
فى بيان المراد من الحكم الواقعى والظاهرى
٣٧٥
فى ان الاستصحاب هل هو امارة ظنية ام هو اصل عملى
٣٧٦
فى بيان المراد من الدليل العقلى المستقل والغير المستقل
٣٨٠
فى ان مسئلة الاستصحاب هل هى مسئلة اصولية ام هى فقهية
٣٨٣
فى تحقيق الكلام فى موضوع علم الاصول وبيان المراد من مسائل العلم ومباديه
٣٨٥
فى تمايز العلوم بعضها عن بعض
٣٨٦
فى المائز بين المسألة الاصولية والقاعدة الفقهية
٣٨٩
فى بيان الفرق بين الاستصحاب وقاعدة نفى الضرر والحرج
٣٩١
فى نقل كلام السيد بحر العلوم
٣٩٣
فى بيان المناط فى اعتبار الاستصحاب
٣٩٦
فى ان الاستصحاب يتقوّم بامرين
٤٠١
فى المسمى بقاعدة اليقين وبالشك السارى فى قبال الاستصحاب الاصطلاحى
٤٠٢
فى تقسيم الاستصحاب الى اقسام
٤٠٤
فى ان حجية السيرة مشروطة بامور
٤٠٥
فى نقل كلام الوحيد البهبهانى ره
٤١٢
فى ان المستصحب قد يكون حكما شرعيا وقد يكون موضوعا من الموضوعات الخارجية
٤١٨
فى ان المستصحب قد يكون حكما تكليفيا وقد يكون وضعيا شرعيا
٤٢٦
فى اختلاف كلمات الاصحاب فى تعداد الاحكام الوضعية
٤٢٨
فى المراد باستصحاب حال العقل والشرع
٤٣١
فى عدم جريان الاستصحاب فى نفس الاحكام العقلية
٤٣٣
فى تفسير المراد من استصحاب حال العقل
٤٣٨
فى ان دليل المستصحب اما ان يدل على استمرار الحكم الى حصول رافع او غاية واما ان لا يدل
٤٤١
فى الفرق بين الرافع والغاية
٤٤٣
فى ان منشأ الشك قد يكون هو الامر الخارجى وقد يكون هو اشتباه الحكم الشرعى الصادر من الشارع
٤٤٥
فى نقل كلام محدث الاسترآبادى
٤٤٨
فى ان اعتبار الاستصحاب هل هو بالظن النوعى او الشخصى
٤٥٢
فى بيان المراد بالشك فى المقتضى وبالشك فى الرافع
٤٥٥
فى اقسام الشك فى الرافع
٤٥٨
فهرس الكتاب
٤٥٩
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
درر الفوائد في شرح الفرائد
[ ج ٥ ]
درر الفوائد في شرح الفرائد
[ ج ٥ ]
المؤلف :
السيّد يوسف المدني التبريزي
الموضوع :
أصول الفقه
الناشر :
مكتبة بصيرتي
الصفحات :
470
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
تحمیل
تنزیل الملف Word
درر الفوائد في شرح الفرائد [ ج ٥ ]
2/470
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في درر الفوائد في شرح الفرائد