نصف النهار.
٢٠ ـ وفيه وقوله : (انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ) قال فيه ثلاث شعب من النار وقوله : (إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ) قال : شرر النار مثل القصور والجبال.
٢١ ـ في إرشاد المفيد (ره) عن النبي صلىاللهعليهوآله حديث طويل وفيه يقول صلىاللهعليهوآله وتزفر النار بمثل الجبال شررا.
٢٢ ـ في روضة الكافي باسناده الى حماد بن عثمان قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول في قوله عزوجل : (وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ) فقال : الله أجل واعدل وأعظم من ان يكون لعبده عذر ولا يدعه يعتذر به ، ولكنه فلج فلم يكن له عذر.
٢٣ ـ في تفسير علي بن إبراهيم وقوله : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ) قال : في ظلال من نور أنور من الشمس.
٢٤ ـ في أصول الكافي على بن محمد عن بعض أصحابنا عن ابن محبوب ، عن محمد بن الفضيل عن أبي الحسن الماضي قال : قلت : «ان المتقين» قال : نحن والله وشيعتنا ليس على ملة إبراهيم غيرنا وساير الناس منها براء.
٢٥ ـ في مجمع البيان (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ) اى لا يصلون قال ، مقاتل : نزلت في ثقيف حين أمرهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالصلوة فقالوا لا ننحنى ، والرواية لا نحني فان ذلك سبة علينا فقال عليهالسلام : لا خير في دين ليس فيه ركوع وسجود.
٢٦ ـ في تفسير علي بن إبراهيم وقوله : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ) قال : إذا قيل لهم تولوا الامام لم يتولوه.
بسم الله الرحمن الرحيم
١ ـ في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن أبى عبد الله عليهالسلام قال : من قرء «عم يتساءلون» لم تخرج سنته إذا كان يد منها في كل يوم حتى يزور بيت الله الحرام.