(ومنها) التّفصيل ايضا بين الصحة والفساد فى العبادات وبينهما فى المعاملات بجعلهما فى الثانى دون الاوّل.
(ومنها) قول بالتّفصيل بين انّ الصحة فى العبادات ان كانت موافقة الامر فليست بمجعولة بل امر اعتبارى وان كانت اسقاط الامر فمجعولة ويأتى تحقيق ذلك فى عبارة المصنّف إن شاء الله تعالى.