١٢. الميرزا أحمد بن لطف عليّ خان القره داغي التبريزي الشهير بالمجتهد ( م ١٢٦٥ ) . (١)
١٣. الميرزا أحمد الترك.
ذكره في قصص العلماء ص ٩٤ في ترجمة استاده ملّا عبد الكريم الإيرواني :
بسيار كم تدريس مى كرد ودماغ تدريس نداشت ومى گفت كه در ميان تلامذه آقا سيد على ما سه نفر سرآمد اهل زمان بوديم ، واو را از اين سه نفر برتر شاگردى نبود ، من وشريف العلماء وميرزا احمد ترك ومن از آن دو نفر برترى داشتم.
١٤. المولى أحمد بن محمّد مهدي النراقي ( ١١٨٥ ـ ١٢٤٥ ) . (٢)
١٥. الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي التستري الكاظمي ( ١١٨٥ ـ ١٢٣٤ )
__________________
ـ دام فضله است ، واين صورت خط شريف آن جناب است :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة على عباده الّذين اصطفى ، وبعد ، فقد أجزته أيّده الله تعالى أيضا ووفّقه لمراضيه وجعل له كلّ يوم خيرا من ماضيه أن يروي عنّي ما برز منّي من تأليفاتي وتصنيفاتي ورسائلي وما سمعه مشافهة منّي وكذلك كتب الأخبار والآثار لا سيّما كتب الأربعة الّتي بلغت في الاشتهار اشتهار الشمس في رابعة النهار بحقّ أسانيد المعروفة المعلومة إلى المشايخ الثلاثة مشترطا عليه أدام الله سبحانه توفيقه أن لا يحيد عن جادّة الاحتياط فإنّه سبيل النجاة وأن لا ينسانى من صالح دعواته في ليله ونهاره ولا سيّما أعقاب وأدبار صلواته ومظانّ استجابة دعواته. وكتب الجاني المفتقر إلى رحمة ربّه الغنى ابن محمّد عليّ الطباطبائي ، عليّ ، في يوم الأربعين من السنة السابعة عشر من المائة الثالثة بعد الألف من الهجرة النبوية ، على صاحبها آلاف صلاة وتحية ، وكان ذلك في كربلاء المشرّفة على مشرّفها الصلوات المتكاثرة والتسليمات المتتالية.
(١) الكرام البررة ، ج ١ ، ص ١٠٢ ـ ١٠٣.
(٢) عبّر عنه في عوائد الأيّام ، ص ٧٢٥ ب « شيخنا الفاضل السيّد عليّ الطباطبائي صاحب رياض المسائل شرح المختصر النافع » . وفي ص ٧٨٦ ب « بعض مشايخنا المعاصرين في شرحه على النافع » .
وصرح بذلك أيضا في إجازته لملا عليّ الآراني المطبوع في ميراث حديث شيعة ، ج ٨ ، ص ٤٤٥ ، وفي إجازته لأخيه الأصغر المولى مهدي النراقي الملقّب ب « آقا بزرگ » المطبوع في مقدّمة تحقيق عوائد الأيام ص ٧٤.