فيه لا طائل تحته بعد تحقّق الإجماع عن الكلّ بوجوب العمل بما في أيدينا وأنّه لا يمنع احتمال النقص من الاحتجاج به.
٢٨. راه نجات.
ذكره في الذريعة ، ج ١٠ ، ص ٦٤ ، وقال :
رسالة فارسية عملية من فتاوى المير السيّد عليّ صاحب الرياض ، استخرجها تلميذه المولى محمّد عليّ الرشتي البهشتي من تصانيف استاده ، الشرح الكبير والشرح الصغير وغيرهما ، ورتّبه على أبواب ذوات فصول في الطهارة والصلاة والصوم ، فرغ منها ١٢٣٠ رأيت نسخة منها في مكتبة السيّد محمّد باقر الحجّة بكربلاء تاريخ كتابتها ١٢٣٨.
٢٩. الرسالة العملية.
ذكرها في الذريعة ، ج ١١ ، ص ٢١٦ وقال : « استخرجها أبو عليّ الرجالي عن كتابه الرياض بالفارسية اسمها زهر الرياض » .
٣٠. السؤال والجواب في المسائل العملية.
ذكره في الذريعة ، ج ١٢ ، ص ٢٤٧ وقال : « فارسي يقرب من ألف بيت في مكتبة الطهراني بسامرّاء مع السؤال والجواب لولده السيّد محمّد المجاهد » .
٣١. رسالة في الطهارة والصلاة والصوم.
ذكرها في الذريعة ، ج ١٥ ، ص ١٩٢ وقال : « والنسخة كانت في مكتبة مدرسة السبزواري بمشهد خراسان المعروفة بمدرسة الملا محمّد باقر » .
٣٢. مناسك الحجّ المقصور على أحكام حجّ التمتع.
ذكره في الذريعة ، ج ٢٢ ، ص ٢٧٠ وقال :
الظاهر أنّه بخطّ السيّد محسن بن الحسن الأعرجي الكاظمي المتوفّى ١٢٢٧ ، ذكر فيه أنه كتب الفتاوى والأحكام على مقتضى الاحتياط من كلّ ما قضى به اختيار فخر العلماء الأعلام من علماء عصرنا العظام المير السيّد عليّ الطباطبائي الجدير بمزيد الإجلال والإعظام متّع الله بطول بقائه بقايا الليالي والأيام.