«هجم بهم العلم على حقيقة البصيرة ، وباشروا روح اليقين». |
١٨٨ |
«وما برج الله عزت آلاؤه ، في البُرهة بعد البرهة ، وفي أزمان الفترات ، عباد ناجاهم الله في فكرهم ، وكلمهم في ذات عقولهم». |
١٨٨ |
«امّا والله ايسلطن عليكم غلام ثقيف ، الذبّال الميّال ، يأكل خضرتكم ، ويزيل شحمتكم». |
٢٣٩ |
«إني والل لأظن أنَّ هؤلاء القوم سبدالون منكم ، باجتماعهم على باطلهم ، وتفرقكم عن حقكم ، وبمعصيتكم إمامكم في الحق ، وطاعتهم إمامهم في الباطل ، وبأدائهم الأمانة إلى صاحبهم وخيانتكم ، وبصلاحهم في بلادهم وفسادكم ، فلو أئتمنت أحدكم علي قعب لخشيب أن يذهب بعلاقته. اللهم إنّي قد مللتهم وملّوني ، وسئمتهم وسئموني ، قأبدلني بهم خيراً منهم ، وأبدلهم بي شراً مني. اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء. أما والله لوددت أن لي بكم ألف فارس من بني فراس بن غنم : |
|
هنالك لو دعوت أتاك منهم * فوارس مثل أزمية الحميم |
٢٤٠ |
«ما أضمر أحد شيئاً إلاّ ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه». |
٢٥٦ |
«إلهي وسيدي ، فأسألك بالقدرة التي قدّرتها .... أن تهب لي في هذه الليلة ، وفي هذه الساعة ، كلّ جُرم أجرمته .... وكل سيئة أمرت بإثباتها الكرام الكاتبين الذين وكلتهم بحفظ ما يكون مني ، وجعلتكم شهوداً علي مع جوارحي ، وكنت أنت الرقيب علي من ورائهم ، والشاهد لما خفي عنهم». |
٢٥٦ ـ ٢٥٧ |
«يا من دلّ على ذاته بذاته». |
٢٦٣ |