«فما خلقت ليشغلني أكل الطيبات ، كالبهيمة المربوطة ، همها علفها ، أو المرسلة شغلها تقممها ، تكترش من أعلافها ، تلهو عمّا يراد بها». |
٢٧٢ |
«لو أنّ الباطل خلص من مزاج الحق ، لم يخف عل المرتادين. ولو أنّ الحق خلص من الباطل ، انقطعت عنه ألسنة المعاندين ، ولكن يؤخذ من هذا ضغث ، ومن هذا ضغث ، فيمزجان». |
٣٣٦ |
ـ الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام) : |
|
«كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك؟!. |
|
أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتى يكون هو المظهر لك؟!. |
|
متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك؟!. |
|
يا من تجلّى بكمال بهائه ... كيف تخفى وأنت الظاهر؟! |
|
أم كيف تغيب وأنت الرقيب الحاضر؟! |
٢٦٣ ـ ٢٦٤ |
ـ الإمام الباقر (عليه السلام) : |
|
«ما دخل قلب امريء شيء من الكبر إلاّ نقص من عقله مثل ما دخله من ذلك ، قلّ ذلك أو كثر». |
٣١٩ |
ـ الإمام الصادق (عليه السلام) : |
|
«إنّ السنة إذ قيست محق الدين». |
١٥٨ |
«السر» ما أكننته في نفسك ، و «أخفى» ما خطر ببالك ثم أنسيته». |
٢٥٦ |
ـ الإمام الرضا (عليه السلام) : |
|
«ما البئر واسع لا يفسده شيءً ... لأن له مادّة». |
١٥٨ |