ـ (وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) [الرحمن : ٢٧].
المراد أنّه يبقى ربّك ، وقد يعبّر عن الذات بالوجه كقولهم : «فعلت هذا لوجهك» ، و «هذا وجه الصواب» (١).
[انظر أيضا القصص : ٨٨ من الأمالي ، ١ : ٥٥٤ والقيامة : ٢٢ ، ٢٣ من الملخص ، ٢ : ٢٥٧].
ـ (يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ) [الرحمن : ٣٥].
أنظر الكافرون من الأمالي ، ١ : ١٣٨.
ـ (هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (٤٣) يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (٤٤)) [الرحمن :
٤٣ ـ ٤٤]
أنظر الكافرون من الأمالي ، ١ : ١٣٨.
ـ (تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) [الرحمن : ٧٨].
أنظر القصص : ٨٨ من الأمالي ، ١ : ٥٥٤.
__________________
(١) الملخص ، ٢ : ٢٢٤.