هنا نقاط :
النقطة الأولى : أن محبتهم عليهمالسلام واجبة بنص الكتاب والأحاديث النبوية.......... ١٥٥
النقطة الثانية : معنى المودة في القربى والأقوال فيها وردها......................... ١٥٨
النقطة الثالثة : الحب وسبب المحبة........................................... ١٦١
النقطة الرابعة : أقسام الحب................................................. ١٦٤
الباب الرابع والعشرون : عقيدتنا في الأئمة عليهمالسلام.................................. ١٧٦
نفي الألوهية عن الأئمة عليهمالسلام............................................... ١٧٦
معنى الغلو لغة وإصطلاحاً................................................... ١٧٧
شبهة صاحب كتاب مأساة المأساة ونقضها.................................... ١٧٧
هل هناك ملازمة بين الطهارة من الأرجاس المادية وبين مفهوم الغلو؟.............. ١٧٩
شبهة عدم طهارة مولاتنا الزهراء عليهاالسلام من الطمث ونقضها...................... ١٨٢
سبب الغلو ومفهومه في القرآن الکریم......................................... ١٨٥
الأحاديث الذامة بالغلاء.................................................... ١٨٥
إن أمر الأئمة عليهمالسلام صعب مستصعب....................................... ١٨٧
الباب الخامس والعشرون : عقيدتنا في أن الإمامة بالنص........................... ١٨٨
وهنا أمور :
الأمر الأول : تعيين الإمام بيده سبحانه والأدلة عليه........................... ١٨٩
الأمر الثاني : ثبوت النصوص على خلافة الإمام علي عليهالسلام..................... ١٩١
سند حديث الغدير........................................................ ١٩١
الأمر الثالث : في فقه حديث الغدير......................................... ١٩٥
إيرادات المخالفين على حديث الغدير ونقضها................................. ١٩٧
لماذا التشكيك بسند الغدير؟................................................ ٢٠٢
شبهة المشكك بالسند ونقضها.............................................. ٢٠٣
أهمية حديث المنزلة بالنسبة للخلافة.......................................... ٢٠٥
الأمر الرابع : الآیات الشریفة الدالّة على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام ٢٠٩
المراد من «المولى» الأولى بالتصرف........................................... ٢١٠
الأمر الخامس : في دفع بعض الإيرادات المتوجهة على آية الولاية................. ٢١٢