إخفاتاً ، فهو يثاب على إتيان المهمّ وهو الصّلاة عن إخفات ، ويعاقب على ترك الأهمّ وهو الصّلاة عن جهرٍ ، وتحقيق المسألة يترك إلى محلّه في الفقه.
ومنها : نفس كشف الأمر بالمهمّ مع ترك الأهمّ ، لأنّ وجوب المهمّ أي وجوب الصّلاة فيما إذا ترك الإزالة حكم من الأحكام الخمسة وفرع من الفروعات الفقهيّة ، والمسألة الاصوليّة هي ما يستنبط منها حكم من الأحكام الفقهيّة.