وعلى أيّة حال فإنّ القرآن المجيد أجاب عن هذه الادّعاءات بكل قوّة كما سوف يأتي ذلك في البحوث القادمة ، فهي إجابات لجميع فرق منكري المعاد وعلى جميع المستويات العلمية ، ومن الممكن أن تقنع هذه الأجوبة حتى اولئك الذين لم يمتلكوا شيئاً من العلم ، ولكن على شرط أن يكونوا من طلّاب الحقيقة.
والآن نستمع لبيانات القرآن في مجال أدلة إمكان المعاد.
* * *