له قرار إلّابعد بلوغ جوار الله وحتى يصل إلى مقام شهود الذات المقدّسة في زمرة المقرّبين ، (فتأمل).
وهذا الحديث في جميع أبعاده يدل على أنّ السير التصاعدي للإنسان لا يتوقف بالموت ، بل يستمر في العالم الآخر أيضاً ، بناءً على هذا فإنّ وجود الحركة والهدف يعتبر بحد ذاته دليلاً ملموساً على مسألة الحياة بعد الموت.
* * *