فصل : إذا ثبت هذا رجعنا إلى معنى آخر........................................ ١٨٠
فصل : ومنها ضد هذا وهو ردهم للأحاديث التي جرت غير موافقة لأغراضهم........ ١٨٦
فصل : ومنها تخرصهم على الكلام في القرآن والسنة............................... ١٩١
فصل : ومنها انحرافهم عن الأصول الواضحة...................................... ١٩٣
فصل : وعند ذلك نقول....................................................... ١٩٨
فصل : ومنها تحريف الأدلة عن مواضعها........................................ ٢٠٢
فصل : ومنها بناء طائفة منهم الظواهر الشرعية على تأويلات لا تعقل............... ٢٠٥
فصل : ومنها رأى قوم التغالي في تعظيم شيوخهم.................................. ٢١٠
فصل : وأضعف هؤلاء احتجاجا قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات........... ٢١١
فصل : وقد رأينا أن نختم الكلام في الباب بفصل جمع جملة من الاستدلالات المتقدمة.. ٢١٥
الباب الخامس : في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما ولا بدّ قبل النظر في ذلك من تفسير البدعة ، إلخ ٢٣٤
فصل : من فصول البدع الإضافية قال الله تعالى في شأن عيسى عليهالسلام ومن اتبعه : (وَجَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً) إلى آخر الآية............................................................................ ٢٣٥
والدليل على صحة الأخذ بالرفق ، إلخ........................................... ٢٩٤
فصل : فأما أن التزم ذلك أحد التزاما ، إلخ...................................... ٢٤٥
فصل : إذا ثبت هذا فالدخول في عمل على نية الالتزام له إن كان في المعتاد بحيث إذا داوم عليه ، إلخ ٢٤٧
فصل : فالحاصل أن هذا القسم الذي هو مظنة للمشقة ، إلخ...................... ٢٥٤
فصل : الإشكال الأول : أن ما تقدم من الأدلة على كراهية الالتزامات ، إلخ......... ٢٥٥
فصل : والجواب أن ما تقدم من أدلة النهي صحيح ، إلخ........................... ٢٥٨
فصل : لكن يبقى النظر في تعليل النهي ، إلخ.................................... ٢٦١
فصل : إذا ما تقدم ورد الإشكال الثاني.......................................... ٢٦٥
فصل : قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ) إلى آخر الآيتين ٢٦٩
فصل : ويتعلق بهذا الموضع مسائل :............................................. ٢٧٣
إحداها : أن تحريم الحلال ، إلخ................................................. ٢٧٣