سَيِّئَةٌ مِثْلُها) والجزاء على شكر النّعم (إِنَّ هذا (١) كانَ لَكُمْ جَزاءً وَكانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً) وجزاء الصّبر على البلاء والابتلاء (وَجَزاهُمْ (٢) بِما صَبَرُوا) (إِنِّي جَزَيْتُهُمُ (٣) الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا) (يُجْزَوْنَ (٤) الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا) وجزاء العمل الصّالح وكسب الخيرات (جَزاءً (٥) بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) (جَزاءً (٦) بِما كانُوا يَكْسِبُونَ) وجزاء كسب السيّئات وعمل المعاصى (هَلْ (٧) تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (إِنَّما تُجْزَوْنَ (٨) ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) وجزاء الورع والتّقوى (كَذلِكَ (٩) يَجْزِي اللهُ الْمُتَّقِينَ) وجزاء عداوة أهل الحقّ (ذلِكَ (١٠) جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ النَّارُ) وجزاء القول الباطل (الْيَوْمَ (١١) تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللهِ غَيْرَ الْحَقِّ) وجزاء الجامعين بين الإساءة والإحسان (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ (١٢) أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) وجزاء على خزائن الخاص (جَزاؤُهُمْ (١٣) عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ) وجزاء عطائي بلا واسطة علّة ووسيلة عنديّة (جَزاءً مِنْ (١٤) رَبِّكَ عَطاءً حِساباً).
وسمّيت (١٥) ما يؤخذ من أهل الذّمة جزية للاجتزاء بها فى حقن دمهم. ويقال : جازيك (١٦) فلان أى كافيك. قال بعض المفسّرين : لم يجئ
__________________
(١) الآية ٢٢ سورة الانسان.
(٢) الآية ١٢ سورة الانسان.
(٣) الآية ١١١ سورة المؤمنين.
(٤) الآية ٧٥ سورة الفرقان.
(٥) الآية ١٧ سورة السجدة.
(٦) الآية ٨٢ سورة التوبة.
(٧) الآية ٩٠ سورة النمل.
(٨) الآية ١٦ سورة الطور.
(٩) الآية ٣١ سورة النحل.
(١٠) الآية ٢٨ سورة فصلت.
(١١) الآية ٩٣ سورة الأنعام.
(١٢) الآية ٣١ سورة النجم.
(١٣) الآية ٨ سورة البينة.
(١٤) الآية ٣٦ سورة النبأ.
(١٥) كذا. والتأنيث باعتبار أن ما يؤخذ من أهل الذمة أموال.
(١٦) ورد هذا فى القاموس فى «جزأ».