أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ ، غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا ، فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا) ... إلى .. (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيماً).
* * *
__________________
ـ وباب من قام من مجلسه أو بيته ولم يستأذن أصحابه ، أو تهيأ للقيام ليقوم الناس (رقم ٦٢٧١) ، وأخرجه مسلم في صحيحه : كتاب النكاح ، باب زواج زينب بنت جحش ونزول الحجاب وإثبات وليمة العرس (رقم ١٤٢٨ / ٩٢) كلاهما من طريق لاحق بن حميد أبي مجلز السدوسي البصري ـ به.
انظر تحفة الأشراف للمزي (رقم ١٦٥١).