[٢٢٢] قوله تعالى :
(فَلَمَّا جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آتِنا غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً) [٦٢]
[٣٢٧] ـ أنا محمد بن عبد الأعلى ، نا المعتمر ، عن أبيه ، عن رقبة ، عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن جبير ، قال :
قيل لابن عبّاس : إنّ نوفا يزعم أنّ موسى عليهالسلام الّذي ذهب يلتمس العلم ليس بموسى بني إسرائيل ، قال : أسمعته يا سعيد؟. قال : نعم ، قال : كذب نوف ، (حدّثنا) (١) أبيّ بن كعب ، قال :
__________________
(١) في الأصل : «نا» وهو من الاختصار في غير موضعه. راجع التعليق على حديث (رقم ٢٣ ، ٢٦٦) ،
__________________
(٣٢٧) ـ أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب العلم ، باب ما ذكر في ذهاب موسى صلّى اللّه عليه وسلّم في البحر إلى الخضر (رقم ٧٤) ، وباب الخروج في طلب العلم (رقم ٧٨) ، وباب ما يستحب للعالم إذا سئل أي الناس أعلم فيكل العلم إلى اللّه (رقم ١٢٢) ، وفي كتاب الإجارة ، باب إذا استأجر أجيرا على أن يقيم حائطا يريد أن ينقض جاز (رقم ٢٢٦٧) ، وفي كتاب الشروط ، باب الشروط مع الناس بالقول (رقم ٢٧٢٨) ، وفي كتاب بدء الخلق ، باب صفة إبليس وجنوده (رقم ٣٢٧٨) ، وفي كتاب أحاديث الأنبياء ، باب حديث الخضر مع موسى عليهما السّلام (رقم ٣٤٠٠ ، ٣٤٠١) ، وفي كتاب التفسير ، باب وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا (رقم ٤٧٢٥) ، وباب فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما ، فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً (رقم ٤٧٢٦) ، وباب (قالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنا إِلَى الصَّخْرَةِ) (رقم