قال يحيى : وزاد فيه فضيل بن عياض ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن عبيدة ، عن عبد الله : فضحك رسول الله صلىاللهعليهوسلم تعجّبا وتصديقا.
(قال أبو عبد الرّحمن) (١) : خالفه عيسى بن يونس ؛ رواه عن الأعمش ، [عن إبراهيم](٢) ، عن علقمة ، عن عبد الله (٣).
[٤٧٢] ـ أخبرنا إسحاق بن إبراهيم ، قال : أخبرنا عيسى بن يونس ، قال : حدّثنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، قال : جاء رجل من أهل الكتاب إلى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم / ،
__________________
(١) سقطت من (ح) وهو المصنف.
(٢) زيادة من (ح).
(٣) هذه المخالفة تأتى فى الحديث التالي رقم (٤٧٢) حيث جعل عيسى الواسطة بين إبراهيم وعبد الله بن مسعود : هو علقمة. بينما جعل سفيان هذه الواسطة هو : عبيدة.
__________________
(٤٧٢) ـ أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب التوحيد ، باب قول اللّه تعالى لما خلقت بيدي (رقم ٧٤١٥) وباب قول اللّه تعالى : إن اللّه يمسك السماوات والأرض أن تزولا (رقم ٧٤٥١) ، وأخرجه مسلم في صحيحه : كتاب صفات المنافقين وأحكامهم ، كتاب صفة القيامة والجنة والنار (رقم ٢٧٨٦ / ٢١ ، ٢٢) كلاهما من طريق سليمان الأعمش ، عن إبراهيم عن علقمة.
انظر : تحفة الأشراف للمزي (رقم ٩٤٢٢).