[٢٩٢] قوله تعالى :
(إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ) [٥٠]
[٤٤٧] ـ أخبرنا عبدة بن عبد الله ، عن سويد ، عن زهير ، قال حدّثنا عاصم ، عن أبي عثمان ، قال حدّثني أبو موسى ، قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فأشرف النّاس علي واد ، فجهروا بالتكبير والتّهليل ؛ الله أكبر ، الله أكبر (١) لا إله إلّا الله ،
__________________
(١) زيادة من (ح).
__________________
(٤٤٧) ـ أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب الجهاد ، باب ما يكره من رفع الصوت في التكبير (رقم ٢٩٩٢) وكتاب المغازي ، باب غزوة خيبر (رقم ٤٢٠٥) ، وكتاب الدعوات ، باب الدعاء إذا علا عقبة (رقم ٦٣٨٤) وباب قول : لا حول ولا قوة إلا باللّه (رقم ٦٤٠٩) ، وكتاب القدر ، باب لا حول ولا قوة إلا باللّه (رقم ٦٦١٠) ، وكتاب التوحيد ، باب وكان اللّه سميعا بصيرا (رقم ٧٣٨٦).
وأخرجه مسلم في صحيحه : كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار ، باب استحباب خفض الصوت بالذكر (رقم ٢٧٠٤ / ٤٤ ، ٤٤ مكرر ، ٤٥ ، ٤٥ مكرر ، ٤٦ ، ٤٧).
وأخرجه أبو داود في سننه : (رقم ١٥٢٦ ، ١٥٢٧ ، ١٥٢٨) كتاب الصلاة ، باب في الاستغفار ، وأخرجه الترمذي في جامعه : كتاب الدعوات ، باب ما جاء في فضل التسبيح والتكبير والتهليل والتحميد (رقم ٣٤٦١). ـ