[٢٧٤] قوله تعالى :
(وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [٢١]
[٤١٥] ـ أنا عمرو بن عليّ ، نا عبد الرّحمن بن مهديّ ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص وأبي عبيدة ، عن عبد الله (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ) قال : سنون أصابتهم.
ـ انقضى الجزء الثّالث من أجزاء : «حمزة» والحمد لله.
* * *
__________________
(٤١٥) ـ رجاله ثقات* تفرد به المصنف. وانظر تحفة الأشراف (رقم ٩٥١٩). ورجاله ثقات ، وأبو عبيدة لم يسمع من أبيه ولكنه مقرون بأبي الأحوص عوف بن مالك بن نضلة ، وهو ثقة ، وأبو إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي وإن كان ثقة إلا أنه مدلس وقد عنعنه ثم هو مختلط.
وقد عزاه السيوطي في الدر المنثور (٥ / ١٧٨) لابن أبي شيبة وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن مسعود ـ به. والذي رأيته في مستدرك الحاكم (٢ / ٤١٤) بلفظ : قال : «يوم بدر». وصححه الحاكم على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.