[٢٨٢] قوله تعالى :
(وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ) [٣٧]
[٤٢٧] ـ أنا محمد بن سليمان ، عن حمّاد بن زيد ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : جاء زيد يشكو امرأته إلى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأمره أن يمسكها ، فأنزل الله عزوجل (وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ).
[٤٢٨] ـ أنا محمد بن المثنّى ، قال : حدّثني عبد الوهّاب ، نا داود ، عن عامر ، عن مسروق ،
__________________
ـ فقد أخرجه أبو يعلى في مسنده (ج ٢ / ص ٣٦٠ / رقم ١١١٢) ، وابن حبان في صحيحه (رقم ٦٤٥ ـ موارد) ، والحاكم في مستدركه (٢ / ٤١٦) وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي ، والبيهقي في سننه (٢ / ٥٠١) ، كلهم من حديث علي بن الأقمر عن الأغر أبي مسلم ـ به.
وزاد السيوطي نسبته في الدر المنثور (٥ / ٢٠٠) لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه ـ به.
(٤٢٧) ـ أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب التفسير ، باب : «وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه» (رقم ٤٧٨٧) وأخرجه الترمذي في جامعه : كتاب تفسير القرآن ، باب ومن سورة الأحزاب (رقم ٣٢١٢) كلاهما من طريق حماد بن زيد ، عن ثابت ـ به.
انظر تحفة الأشراف للمزي (رقم ٢٩٦).
(٤٢٨) ـ أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب التفسير ، باب : «يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك» (رقم ٤٦١٢) وباب ١ (رقم ٤٨٥٥) وكتاب ـ