أن أراه » (١) .
وهذا اعتراف منه حال الاحتضار ؛ بأنه وقع منه ما يستوجب المؤاخذة في حق بني هاشم ، وأنّه تمنّى أن يفتدي بملء الأرض ذهباً من عذاب الله لأجل ما جرى منه في حقهم.
***
__________________
(١) الجمع بين الصحيحين ٢ / ٧٢ ح ١٠٧٢ ، أنظر : صحيح البخاري ٥ / ٧٩ ــ ٨٠ ح١٨٨.