وأما ما ذكره في أنكحة الجاهلية ، فقد عرفت ما فيه ، على أنه لا شيء في بيان الزنا أظهر من أن يقال : إنّها من البغايا وذوات الرايات ، واستصفت بأبي سفيان فوقع عليها.
***