فيلزم على الإنسان في وفوده هذا إلى اللّه تعالى أن يكون متّكلاً على رحمته الواسعة وآملاً محبّة أهل البيت النافعة ، ومتعوّذا باللّه من وساوس الشيطان والعديلة عند الموت التي تلاحظ تفصيلها في المعالم الزلفى (١) ونحيل الذكر رعايةً للإختصار.
__________________
(١) المعالم الزلفى : (ص٧١).