بعد الأمّة السّالفة. وهو خالفة أهل بيته وخالفهم إذا كان لا خير فيه ولا هو نجيب.
وقول عمر : لو أطيق الأذان مع الخلّيفى لأذّنت. كأنّه أراد بالخلّيفى كثرة جهده فى ضبط أمور الخلافة وتصريف أعنّتها ؛ فإن هذا النّوع من المصادر يدل على معنى الكثرة.