ونحو :
* فنجهل (١) فوق جهل الجاهلينا*
الخامس عشر ألف التأنيث. ويكون مقصورا ؛ كحبلى وبشرى ، وممدودا ؛ كحمراء وخضراء.
السّادس عشر ألف التثنية ؛ نحو الزيدان فى الأسماء ، ويضربان فى الأفعال ؛ قال تعالى : (فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما)(٢).
السابع عشر ألف الجمع (وَأَنَ (٣) الْمَساجِدَ لِلَّهِ) ، ونحو مسلمات ، وقانتات.
الثامن عشر ألف التعجّب ، (فَما (٤) أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ) (أَسْمِعْ (٥) بِهِمْ وَأَبْصِرْ).
التاسع عشر ألف الفرق. وذلك فى جماعة المؤنث المؤكّدة بنون مشدّدة ؛ نحو : اضربنانّ واقطعنانّ.
العشرون ألف الإشارة : للحاضر (٦) ، نحو هذا وهاتا وذا ؛ وللغائب (٧) ، نحو ذاك وذلك.
الحادى والعشرون ألف العوض فى ابن واسم ؛ فإنّ الأصل بنو وسمو ، فلمّا حذف الواو عوّض بالألف.
__________________
(١) من معلقة عمرو بن كلثوم ، وصدره :
«ألا لا يجهلن أحد علينا»
(٢) الآية ١٠٧ سورة المائدة
(٣) الآية ١٨ سورة الجن
(٤) الآية ١٧٥ سورة البقرة
(٥) الآية ٣٨ سورة مريم
(٦) يريد بالحاضر المشار اليه القريب ، وبالغائب البعيد
(٧) يريد بالحاضر المشار اليه القريب ، وبالغائب البعيد