فإذا كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم امتنع أن يكون إماماً في نافلة رمضان ، ومنع من الاجتماع فيها ، فكيف جاز لعمر أن يخالفه ، ومع ذلك يستمر أكثر المسلمين عليه ويهملون ما فعله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هذا يشهد على نفسه أنّه ابتدعه ، ومع وأبو بكر ؟ !
***