والسبب في ترك ذلك في الإفراد هو امتناع إظهاره في الأغلب بشهادة اعتبار نحو : أبون أبان أبين ، في المنون ، ونحو : الأبو الكريم ، الأبا الكريم ، الأبي الكريم في غير المنون.