يرمون بالخطب الطوال وتارة |
|
وحى الملاحظ خيفة الرقباء |
الجاحظ ص ٣٨٨
ما نوال الغمام وقت ربيع |
|
كنوال الأمير يوم سخاء |
ص ٥٣٥
ويصعد حتى يظن الجهول |
|
بأن له حاجة في السماء |
أبو تمام ص ٤٩٤
طلبوا صلحنا ولات أوان |
|
فأجبنا أن ليس حين بقاء |
الطائى أبو زبيد ص ١٣٥
سوف أهدى لسلمى |
|
أثناء على ثناء |
ص ٦٧٤
قافية الباء
كلانا يا يزيد يحب ليلى |
|
بفى وفيك من ليلى التراب |
مزاحم بن الحارث العقيلى ص ٢٣٨
كأنها بوتقه أحميت |
|
يجول فيها ذهب ذائب |
المهلبى الوزير ص ٤٣٣
لمن الديار عفى مرابعها |
|
هطل أجشّ وبارح ترب |
ص ٦٤٦
ما إن ترى السيد زيدا فى نفوسهم |
|
كما تراه بنوا كوز ومرهوب |
إن تسألوا الحق نعطى الحق سائله |
|
والدرع محقبة والسيف مقروب |
عبد الله بن عنمة الضبى ص ٢٩٧
قد أشهد الغارة الشعواء تحملنى |
|
جرداء معروقة اللّحيين سرحوب |
امرؤ القيس ص ٦٣٧
أقفر من أهله ملحوب |
|
فالقطبيات فالذنوب |
عبيد بن الأبرص ص ٦٣٧
أشجاك تشتت شعب هواك |
|
فأنت له أرق صبّ |
ص ٦٨٢
طحا بك قلب فى الحسان طروب |
|
بعيد الشباب عصر حان مشيب |
تكلفنى ليلى وقد شط وليها |
|
وعادت عواد بيننا وخطوب |
علقمة الفحل ص ٢٩٨