أهيم بدعد ما حييت فإن أمت |
|
فيا ويح نفسى من يهيم بها بعدى |
ص ٧٠٧
إذا ما مات ميت من تميم |
|
فسرّك أن يعيش فجئ بزاد |
بخبز أو بتمر أو بسمن |
|
أو الشىء الملفق فى البجاد |
تراه يطوف فى الآفاق حرصا |
|
ليأكل رأس لقمان بن عاد |
يزيد بن عمرو بن الصعق ص ٧٠٥
دعاني إلى سعاد |
|
دواعى هوى سعاد |
ص ٦٧٣
أعرضت فلاح لها |
|
عارضان كالبرد |
ص ٦٧٥
وثقل منع خير طلب |
|
وعجل منع خير تؤد |
٦٥٥ ص
لمن الصبى بجانب الصحراء |
|
ملقى غير ذى مهد |
ص ٦٥٠
تطاول ليلك الإثمد |
|
ونام الخلى ولم ترقد |
وبات وباتت له ليلة |
|
كليلة ذى العاثر الأرمد |
وذلك عن نبأ جاءنى |
|
وخبرته عن أبى الأسود |
امرؤ القيس ص ٢٩٨ ـ ٣٠٢
وكنت فتى من جند إبليس فارتقى |
|
بى الحال حتى صار إبليس من جندى |
أبو نواس الحسن ابن هانىء ص ٢٨٦
الله يعلم ما تركت قتالهم |
|
حتى علوا فرسى بأشقر مزبد |
الحارث بن هشام ص ٢٧٣
صبحت كسرى وأمسى قيصر |
|
مغلقا من دونه باب حديد |
ص ٦٦٠
سألت الندى والجو مالى أراكما |
|
تبدلتما ذلا بعز مؤبد |
وما بال ركن المجد أمسى مهدما |
|
فقالا : أصبنا بابن يحيى محمد |
فقلت : فهلا متّما عند موته |
|
فقد كنتما عبديه فى كل مشهد |
فقالا : أقمنا كى نعزى بفقده |
|
مسافة يوم ثم نتلوه فى غد |
بعض البرامكة ص ٥٢٢