قد اسود كالمسك صدغا |
|
وقد طاب كالمسك خلقا |
ص ٥٣٥
بكف خالد وأطمعا |
|
وطالما وطالما وطالما سقى |
ص ٦٥٤
كم عاقل عاقل أعيت مذاهبه |
|
وجاهل جاهل تلقاه مرزوقا |
ابن الراوندى ص ٢٩٤
وما عفت الديار له محلا |
|
عفاه من حدا بهم وساقا |
أبو الطيب ص ٣٧٣
ولقد ذكرتك والظلام كأنه |
|
يوم النوى وفؤاد من لم يعشق |
أبو طالب الرقى ص ٤٥١
وكأن أجرام النجوم لوامعا |
|
دررن نثرن على بساط أزرق |
أبو طالب الرقى ص ٤٤٤
ليت شعرى هل لنا ذات يوم |
|
بجنوب فارع من تلاقى |
ص ٦٣٥
هل جديد على الأيام من باق |
|
أم هل لما لا يقيه الله من واق |
ص ٦٨٥
ولو لا جنان الليل ما آب عامر |
|
إلى جعفر سرباله لم يمزق |
ص ٣٨٥
ايا من رأى ، رأى برق شريق |
|
أسال البحار فأنتحى للعقيق |
أبو داؤد الإيادى ص ٤٥٦
وبلد قطعه عامر |
|
وجمل حسره فى الطريق |
ص ٦٦٣
أزمان سلمى لا يرى مثلها الراءون |
|
فى شام ولا فى عراق |
ص ٦٦١
الأرجاز :
وقاتم الأعماق خاوى المخترق |
|
مشتبه الأعماق لماع الخفق |
رؤبة ص ٦٩٢