عن جابر بن عبد الله قال : كنّا يوم الحديبية / ألفا وأربعمائة ، فبايعناه ، وعمر آخذ بيده تحت الشّجرة ، وهي سمرة ، وقد بايعناه على أن لا نفرّ ، ولم نبايعه على الموت.
* * *
__________________
ـ انظر تحفة الأشراف للمزي (رقم ٢٩٢٣).
قوله «وهي سمرة» أي شجرة.