وفي الختام
أسأل الله تعالى ان يحقق كل الاماني الخيرة للمخلصين ، وان يوفق جميع العاملين لخدمة الدين والوطن والانسان.
كما اسأله سبحانه ان يجعل بلدنا العراق الحبيب بلداً امناً وان يرزق اهله من الثمرات ، وان يطوي هذه الصفحة البغيضة السوداء لملفات حزب البعث والتكفيريين بصفحة مشرقة مباركة ، يعود فيها العراق كما كان منذ القدم مركزاً للعلم ، ومصدراً للاشعاع الفكري والروحي والادبي للمنطقة والعالم.
انه مجيب الدعاء ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
|
حُسَيْن بَركَة الشَّاميّ محرم الحرام / ١٤٢٨ هـ بغداد ـ الكاظمية |