(انتهى الجزء الأول من الموسوعة)
والحمد لله ربّ العالمين
وبذلك تمّ الفصل العشرون بانتهاء الجزء الأول من موسوعة كربلاء ،
وذلك حين جّهز عمر بن سعد جيوشه لقتال الحسين عليهالسلام
يوم العاشر من المحرم ، ووضع سهمه في كبد قوسه ،
معلنا بدء القتال والنزال ، بين طغمة الباطل والضلال ،
وبين صفوة الهدى والكمال ، من خير صحب وخير آل.
وهو ما سيجده القارئ في الجزء الثاني من الموسوعة
إن شاء الله