.........................................
____________________________________
أمّا المعنى الأول : فلأنّهم الخلفاء الإلهيون وأوصياء الرسول الأمين ، وحجج ربّ العالمين.
وأمّا المعنى الثاني : فهو ثابت لركنية إمامتهم ، وقد مضى بيانه في دليل الإمامة والولاية والعصمة.
وأمّا المعنى الثالث والرابع : فلأنّهما وردا في تفسير تلك الآيات المباركات فلاحظ مثل تفسير البرهان.
وأمّا المعنى الخامس : فلما سيأتي بيانه تفصيلاً واستدلالاً في فقرة : «وبموالاتكم تقبل الطاعة المفترضة» فراجع.