كما عرفت ثانياً.
وأمّا صاحب الكفاية فهو وإن صرّح بالمخالفة إلاّ أنّه لا ضير في خروجه جدّاً ، مع كون مختاره خرقاً للإجماع المركّب ظاهراً.
وكيف كان فالاحتياط لا ينبغي تركه في أمثال المقام على حال.