هذه الفقرة بالشذوذ (١).
وقيل : لا منافاة بينه وبين الاستشهاد بسائر فقراته للمدّعى (٢).
وفيه إشكال ، ولكن لا إشكال في الأخذ بظاهره من باب التسامح وإن كان مخالفا للمشهور ؛ فإنّ عمومات أدلّة التسامح لا تقصر عن شموله ، والله العالم.
__________________
(١) نسبها إلى الشذوذ العلّامة الطباطبائي في الدرّة النجفيّة : ١١٨ ، وصاحب الجواهر فيها ٩ : ٢٣٧.
(٢) قاله صاحب الجواهر فيها ٩ : ٢٣٧.