.........................................
____________________________________
وولاّهم أمر مملكته ، فهم سرّ الله المخزون وأولياؤه المقرّبون ، وأمره بين الكاف والنون» (١).
٣ / تصرّفاتهم الإعجازية في الكون والمكان والكائنات ، ممّا تلاحظها في كتاب الثاقب في المناقب.
فهم عليهم السلام أولياء الكون ، وكلّ شيء خاضع لهم بالتكوين ، بالقدرة الإلهية ، والإرادة الربّانية.
__________________
(١) بحار الأنوار : ج ٢٥ ص ١٦٩ ب ٤ ح ٣٨.