Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الآيتان : 1 ، 2
٣
فصل في اختلافهم في وقت هذه الزلزلة
٤
فصل في وقت نزول هاتين الآيتين
١٠
فصل في معنى الآية : «يوم ترونها تذهل كلّ مرضعة ...»
١١
فصل في احتجاج المعتزلة بقوله : «إن زلزلة الساعة شيء عظيم»
١٢
الآيتان : 3 ، 4
١٢
فصل فيمن نزلت هذه الآية
١٣
فصل في معنى «كتب عليه»
١٦
الآيات : 5 ـ 7
١٦
فصل في تفسير الآية : «يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ...»
١٧
فصل في معنى : «وترى الأرض هامدة ...»
٢٤
فصل : لتعلموا أن الله هو الحق ، والحق هو الموجود الثابت
٢٥
الآيات : 8 ـ 10
٢٦
فصل في قول المعتزلة : هذه الآية تدل على مطالب
٢٩
الآيات : 11 ـ 13
٢٩
فصل : لما بيّن حال المظهرين للشرك المجادلين فيه أعقبه بذكر المنافقين
٣٠
فصل في سبب نزول هذه الآية : «من الناس من يعبد الله على حرف ...»
٣٠
فصل : معنى خسرانه الدنيا هو أن يخسر العز والكرامة وإصابة الغنيمة
٣٢
فصل في اختلافهم في المراد بقوله : «يدعو لمن ضرّه أقرب من نفعه»
٣٦
الآيات : 14 ـ 16
٣٧
فصل في معنى الآية : «من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة ...»
٣٩
فصل فيمن نزلت هذه الآية
٣٩
فصل : قال أهل السنة : المراد من الهداية إما وضع الأدلة أو خلق المعرفة
٤٠
الآيتان : 17 ، 18
٤١
فصل في معنى قوله : «وكثير من الناس ..»
٤٦
الآيات : 19 ـ 24
٤٦
فصل في اختلافهم في تفسير الخصمين
٤٧
الآية : 25
٥٦
فصل في معنى الآية : «ويصدّون عن سبيل الله والمسجد الحرام ...»
٦٠
فصل : الإلحاد : العدول عن القصد ، وأصله إلحاد الحافر
٦٣
الآيات : 26 ـ 29
٦٤
فصل في أن الكعبة بنيت خمس مرات
٦٥
فصل : بدأ الله بذكر المشاة تشريفا لهم
٧٤
فصل : الطواف ثلاثة أطواف
٧٨
الآيات : 30 ـ 32
٧٨
فصل في معنى قوله : «فاجتنبوا الرجس من الأوثان»
٨١
الآيات : 33 ـ 35
٨٥
فصل في معنى الآية : «ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله ...»
٨٨
الآيتان : 36 ، 37
٩٠
فصل في تسمية البدنة
٩٣
فصل : إذا قال : لله عليّ بدنة ، هل يجوز نحرها في غير مكة؟
٩٤
فصل في دلالة هذه الآية : «لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى ...»
٩٧
الآيات : 38 ـ 41
٩٨
فصل في بيان الحج ومناسكه وما فيه من منافع الدنيا والآخرة
٩٩
فصل في أذية المشركين لأصحاب الرسول صلىاللهعليهوسلم
١٠٠
فصل في معنى الآية : «الذين أخرجوا من ديارهم بغير حقّ إلا أن يقولوا ربنا الله»
١٠١
فصل في معنى قوله : «ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض»
١٠٤
فصل في معنى قوله : «الذين إن مكّنّاهم في الأرض»
١٠٦
الآيات : 42 ـ 46
١٠٧
فصل في معنى قوله : «فكأيّن من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية»
١٠٨
فصل في معنى قوله : «أفلم يسيروا في الأرض ...» الآية
١٠٩
الآيات : 47 ـ 51
١١٣
فصل في اختلافهم في المراد : هل معاجزين لله أو الرسول والمؤمنين
١١٥
الآيات : 52 ـ 57
١١٦
فصل في أن الغرض من هذه الآية بيان أن الرسل الذين أرسلهم الله وإن عصمهم عن الخطأ مع العلم فلم يعصمهم عن جواز السهو ووسوسة الشيطان بل حالهم في جواز ذلك كحال سائر البشر
١٢٤
فصل في معنى : «أوتوا العلم» أي : التوحيد والقرآن
١٢٧
الآيات : 58 ـ 62
١٣٠
فصل في أنه لما ذكر أن الملك له يوم القيامة وأنه يحكم بينهم ويدخل المؤمنين الجنات أتبعه بذكر الوعد الكريم للمهاجرين
١٣١
فصل في قول المعتزلة : الآية تدل على أمور ثلاثة
١٣٢
فصل في دلالة قوله : «ثم قتلوا ثم ماتوا»
١٣٢
فصل في معنى قوله : «ومن عاقب بمثل ما عوقب به»
١٣٣
الآيات : 63 ـ 66
١٣٥
فصل في أن كيفية تسخيره الفلك هو من حيث سخر الماء والرياح تجريها
١٤١
الآيات : 67 ـ 69
١٤٢
فصل في معنى قوله : «لكلّ أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه»
١٤٣
فصل في قراءات «ينازعنّك»
١٤٤
الآيات : 70 ـ 72
١٤٥
فصل في معنى الآيات : أن الذي ينالكم من النار أعظم مما ينالكم عند تلاوة هذه الآيات من الغضب والغم
١٤٩
الآيتان : 73 ، 74
١٤٩
فصل : كأنه تعالى قال : أترك أمر الخلق والإيجاد وأتكلم فيما هو أسهل منه
١٥١
فصل فيمن نزلت هذه الآية : «ما قدروا الله حق قدره»
١٥٢
الآيتان : 75 ، 76
١٥٣
الآيتان : 77 ، 78
١٥٤
فصل في اختلافهم في سجود التلاوة عند قراءة هذه الآية
١٥٥
فصل في الدعوة للجهاد في سبيل الله
١٥٦
فصل في استدلال المعتزلة بهذه الآية على المنع من تكليف ما لا يطاق
١٥٨
فصل في أن المقصود من ذكر «إبراهيم» التنبيه على أن هذه التكاليف والشرائع هي شريعة إبراهيم
١٥٩
سورة المؤمنون
الآيات : 1 ـ 11
١٦٢
فصل في اختلافهم في الخشوع
١٦٦
فصل في أن هذه الآية خاصة في الرجال لأن المرأة لا يجوز لها أن تستمتع بفرج مملوكها
١٧٢
الآيات : 12 ـ 16
١٧٥
فصل في قول المعتزلة : لو لا أن يكون غير الله قد يكون خالقا لما جاز القول بأنه أحسن
الخالقين
١٨٢
فصل في قول المعتزلة : الآية تدل على أن كل ما خلقه الله حسن وحكمة وصواب
١٨٣
الآية : 17
١٨٥
الآيات : 18 ـ 20
١٨٧
فصل في اختلافهم في «طور سيناء» وفي «طور سينين»
١٩٢
الآيات : 21 ـ 25
١٩٤
الآيات : 26 ـ 30
١٩٧
الآيات : 31 ـ 41
٢٠٢
فصل في أن القوم طعنوا في نبوّته بكونه بشرا يأكل ويشرب ، ثم جعلوا طاعته خسرانا
٢١٣
فصل في معنى قوله : «فجعلناهم غثاء»
٢١٧
الآيات : 42 ـ 44
٢١٧
الآيات : 45 ـ 49
٢٢١
فصل في معنى : «فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا»
٢٢٢
الآية : 50
٢٢٣
الآيات : 51 ـ 56
٢٢٥
فصل في معنى الآية : «وإنّ هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون»
٢٢٧
الآيات : 57 ـ 61
٢٣٠
الآيات : 62 ـ 65
٢٣٤
الآيات : 66 ـ 72
٢٣٨
فصل في المراد ب «الحق»
٢٤٢
فصل في معنى قوله : «بل أتيناهم بذكرهم»
٢٤٣
الآيات : 73 ـ 75
٢٤٣
الآيات : 76 ـ 80
٢٤٥
الآيات : 81 ـ 90
٢٤٧
الآيات : 91 ـ 96
٢٤٩
الآيات : 97 ـ 100
٢٥٢
فصل في معنى الآية : «وقل ربّ أعوذ بك من همزات الشيطان»
٢٥٢
فصل في معنى قوله : «حتّى إذا جاء أحدهم الموت ...»
٢٥٥
الآيات : 101 ـ 105
٢٥٧
فصل في أنه تعالى إذا أعادهم فالأنساب ثابتة
٢٥٨
الآيات : 106 ـ 111
٢٦٢
فصل في أن طلبنا اللذّات المحرّمة وخروجنا عن العمل الحسن ساقنا إلى هذه الشقاوة
٢٦٣
الآيات : 112 ـ 118
٢٦٧
فصل في أن الغرض من السؤال «كم لبثتم في الأرض عدد سنين؟» : التبكيت والتوبيخ
٢٦٨
فصل في اختلافهم في أن السؤال عن أي لبث؟
٢٦٨
فصل في احتجاج من أنكر عذاب القبر بهذه الآية
٢٦٩
فصل في أنه لما شرح صفات القيامة استدل على وجودها بأنه لو لا القيامة لما تميز المطيع عن العاصي
٢٧١
فصل في قول المفسرين : العرش السرير الحسن
٢٧١
فصل في معنى قوله : «الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم»
٢٧٢
سورة النور
الآيتان : 1 ، 2
٢٧٤
فصل في أن الزنا حرام وهو من الكبائر
٢٧٩
فصل في إجماع الأمة على حرمة إتيان البهيمة واختلافهم في حدّه
٢٨٠
فصل في أن إثبات حدّ الزنا لا يحصل إلا بالإقرار أو بالبينة
٢٨١
فصل في قول بعض العلماء : لا خلاف أنه يجب على القاضي أن يمتنع عن القضاء بعلم نفسه
٢٨٢
فصل : لا يقيم الحد إلا الإمام أو نائبه وللسيد أن يقيم الحد على رقيقه
٢٨٣
فصل : لا يقام الحدّ على الحامل حتى تضع ولدها
٢٨٣
فصل : يقام الحدّ في وقت اعتدال الهواء
٢٨٤
فصل : في معنى قوله : «ولا تأخذكم بهما رأفة»
٢٨٤
فصل : إذا ثبت الزنا بإقراره فمتى رجع ترك ، وقع به بعض الحد أو لم يقع به
٢٨٥
الآية : 3
٢٨٦
الآيتان : 4 ، 5
٢٨٩
فصل في أن ظاهر الآية لا يدل على الشيء الذي رموا به المحصنات
٢٩١
فصل : شروط الإحصان خمسة
٢٩١
فصل : ألفاظ القذف : صريح ، وكناية ، وتعريض
٢٩١
فصل : إذا قذف شخصا واحدا مرارا فإن أراد بالكل زنية واحدة وجب حدّ واحد
٢٩٢
فصل : إذا قذف الصبي أو المجنون أو أجنبية فلا حد عليه ولا لعان
٢٩٣
فصل : الإقرار بالزنا يثبت بشهادة رجلين بخلاف فعل الزنا
٢٩٦
فصل : إذا شهدوا على فعل الزنا يجب أن يذكروا الزاني والمزني به
٢٩٦
فصل : لا فرق بين أن يجيء الشهود مجتمعين أو متفرقين
٢٩٦
فصل : لو شهد على الزنا أقل من أربعة لم يثبت
٢٩٧
فصل : فيما لو أتى القاذف بأربعة فساق فشهدوا على المقذوف بالزنا
٢٩٧
فصل : قالوا : أشد الضرب في الحدود ضرب حدّ الزنا
٢٩٨
فصل في قول مالك والشافعي : حد القذف يورث وكذلك إذا كان الواجب بقذفه التعزير يورث عنه
٢٩٨
فصل في معنى قوله : «ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا»
٢٩٩
فصل في اختلافهم في كيفية التوبة بعد القذف
٣٠٠
الآيات : 6 ـ 10
٣٠٠
فصل : إذا رمى الرجل امرأته بالزنا يجب عليه الحد إن كانت محصنة
٣٠٣
فصل : إذا قذف زوجته ونكل عن اللعان لزمه حد القذف
٣٠٤
فصل : من صح يمينه صح لعانه ، فيجري اللعان بين الرقيقين والذميين والمحدودين
٣٠٥
فصل : قال عثمان البتّي : إذا تلاعن الزوجان لم تقع الفرقة
٣٠٥
فصل في كيفية اللعان
٣٠٦
فصل في معنى الآية : «والذين يرمون أزواجهم ...»
٣٠٧
الآية : 11
٣١١
فصل في سبب نزول هذه الآية
٣١٢
فصل : الإفك : أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء ، وهو أسوأ الكذب
٣١٨
فصل : العصبة : الجماعة من العشرة إلى الأربعين
٣١٩
فصل في أن المراد من إضافة الكبر إليه أنه كان مبتدئا بذلك القول
٣٢١
الآية : 12
٣٢٢
فصل في معنى قوله : «إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا»
٣٢٢
الآيتان : 13 ، 14
٣٢٣
الآية : 15
٣٢٤
فصل في أن الله تعالى وصفهم بارتكاب ثلاثة آثام ، وعلق مسّ العذاب العظيم بها
٣٢٦
الآية : 16
٣٢٦
فصل في معنى قوله : «ولو لا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك»
٣٢٧
الآيتان : 17 ، 18
٣٢٧
فصل في استدلال المعتزلة بقوله : «إن كنتم مؤمنين» على أن ترك القذف من الإيمان
٣٢٨
فصل : قالت المعتزلة : دلت هذه الآية على أنه تعالى أراد من جميع من وعظه مجانبة ذلك في المستقبل
٣٢٨
الآية : 19
٣٢٩
فصل في قول المعتزلة : إن الله بالغ في ذم من أحب إشاعة الفاحشة
٣٢٩
الآيتان : 20 ، 21
٣٣٠
فصل في معنى «ما زكى»
٣٣٠
الآية : 22
٣٣٢
فصل في أن معنى الآية : لا يحلف أولوا الفضل
٣٣٤
فصل في قول المفسرين : معناه : ولا يحلف «أولوا الفضل منكم والسعة» أي : أولوا الغنى
٣٣٤
فصل في أن المراد من قوله : «أولوا الفضل» أبو بكر
٣٣٥
فصل : مذهب الجمهور أن من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها أنه ينبغي له أن يأتي الذي هو خير ثم يكفر عن يمينه
٣٣٦
الآيات : 23 ـ 25
٣٣٧
فصل في معنى قوله : «يوم تشهد عليهم ألسنتهم»
٣٣٩
الآية : 26
٣٤٠
الآيات : 27 ـ 29
٣٤١
فصل في معنى «الاستئناس»
٣٤٣
فصل في عدد الاستئذان
٣٤٣
فصل في كيفية الوقوف على الباب
٣٤٤
فصل في معنى «حتى»
٣٤٤
فصل في الاستئذان على المحارم
٣٤٥
فصل : إذا اطلع إنسان على دار إنسان بغير إذنه ففقأ عينه فهي هدر
٣٤٥
فصل : إذا عرض أمر في دار من حريق أو هجوم سارق أو ظهور منكر فهل يجب الاستئذان؟
٣٤٦
الآيتان : 30 ، 31
٣٤٨
فصل : قال الأكثرون : المراد غض البصر عما يحرم والاقتصار به على ما يحل
٣٤٩
فصل : العورات تنقسم أربعة أقسام
٣٤٩
فصل : إن كانت المرأة ذات محرم بنسب أو رضاع فعورتها مع الرجل المحرم كعورة الرجل مع الرجل
٣٥٣
فصل : إن كانت المرأة مستمتعة كالزوجة والأمة التي يحل وطؤها فيجوز للزوج والسيد أن ينظر إلى جميع بدنها حتى الفرج
٣٥٣
فصل : فأما عورة الرجل مع المرأة فلا يجوز لها قصد النظر عند خوف الفتنة
٣٥٣
فصل : لا يجوز للرجل أن يجلس عاريا في بيت خال وله ما يستر عورته
٣٥٤
فصل في معنى قوله : «ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها»
٣٥٦
فصل في معنى قوله : «وليضربن بخمرهن على جيوبهن ...»
٣٥٧
فصل في أن السبب في إباحة نظر هؤلاء إلى زينة المرأة هو الحاجة إلى مداخلتهن ومخالطتهن واحتياج المرأة إلى صحبتهم في الأسفار في النزول والركوب
٣٥٨
فصل في المراد ب «التابعين غير أولي الإربة»
٣٥٩
فصل في أن الظهور على الشيء يكون بمعنى العلم به
٣٦١
فصل : فأما المراهق فيلزم المرأة أن تستر منه ما بين سرتها وركبتها
٣٦٢
الآية : 32
٣٦٣
فصل في معنى قوله : «وأنكحوا»
٣٦٥
فصل في قول الشافعي : «الآية تقتضي جواز تزويج البكر البالغة بدون رضاها»
٣٦٥
فصل : الناس في النكاح قسمان
٣٦٦
فصل في أن ظاهر الآية يدل على أن العبد لا يتزوج بنفسه
٣٦٧
فصل : الولي شرط في صحة النكاح
٣٦٧
فصل في استدلال بعضهم بهذه الآية على أن العبد والأمة يملكان
٣٦٨
الآية : 33
٣٦٩
فصل في قول بعض العلماء : الكتابة أن يقول لمملوكه : كاتبتك على كذا
٣٧٠
فصل : لا تجوز الكتابة الحالّة
٣٧١
فصل : لا تجوز الكتابة على أقل من نجمين
٣٧١
فصل : يشترط أن يكون المكاتب بالغا عاقلا
٣٧١
فصل : يشترط أن يكون السيد مكلفا مطلقا
٣٧١
فصل في اختلافهم في قوله تعالى : «فكاتبوهم»
٣٧٢
فصل فيما إذا مات المكاتب قبل أداء النجوم
٣٧٥
فصل : لو كاتب عبده كتابة فاسدة يعتق بأداء المال
٣٧٥
فصل فيمن نزلت هذه الآية
٣٧٦
فصل : الإكراه إنما يحصل بالتخويف بما يقتضي تلف النفس
٣٧٧
الآية : 34
٣٧٩
الآية : 35
٣٨٠
فصل في معنى الآية
٣٨١
فصل في اختلافهم في هذا التشبيه
٣٨٢
فصل في كيفية هذا التمثيل
٣٨٦
فصل : في أن الأمور التي اعتبرها الله تعالى في هذه المثل توجب كمال الضوء
٣٨٧
فصل في معنى «المشكاة»
٣٨٧
الآيات : 36 ـ 38
٣٩١
فصل في أن المراد ب «البيوت» : المساجد
٣٩٣
فصل في اختلافهم في هذا التسبيح
٣٩٥
فصل في معنى قوله : «إقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار»
٣٩٧
فصل في أن المراد بالأحسن : الحسنات أجمع ، وهي الطاعات فرضها ونفلها
٣٩٨
الآيتان : 39 ، 40
٣٩٩
فصل في معنى قوله : «الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ...»
٤٠١
فصل في أن الله تعالى بيّن أن أعمال الكفار إن كانت حسنة فمثلها السراب وإن كانت قبيحة فهي الظلمات
٤٠٧
الآيتان : 41 ، 42
٤٠٩
فصل في معنى قوله : «يسبح له من في السموات والأرض والطير ..»
٤١١
الآيتان : 43 ، 44
٤١٤
فصل في معنى قوله : «وينزّل من السماء من جبال فيها من برد»
٤٢٠
فصل : في معنى قوله : «يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار»
٤٢٢
الآيتان : 45 ، 46
٤٢٣
الآيات : 47 ـ 50
٤٢٦
فصل في معنى قوله : «ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا»
٤٢٦
فصل في معنى الآية : «أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ...»
٤٢٨
الآيات : 51 ـ 54
٤٢٩
فصل في معنى قوله : «إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله»
٤٣٠
فصل : قال مقاتل : من حلف بالله فقد أجهد في اليمين
٤٣٤
فصل في أن هذه طاعة بالقول باللسان دون الاعتقاد
٤٣٥
الآية : 55
٤٣٦
فصل : دل قوله : «وعد الله» على أنه متكلم
٤٣٩
فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه يعلم الأشياء قبل وقوعها
٤٣٩
فصل في دلالة الآية على أنه تعالى حي قادر على جميع الممكنات
٤٣٩
فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه هو المستحق للعبادة
٤٣٩
فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه منزه عن الشريك
٤٤٠
فصل في دلالة الآية على نبوة محمد
صلىاللهعليهوسلم
٤٤٠
فصل في دلالة الآية على أن العمل الصالح خارج عن مسمى الإيمان
٤٤٠
فصل في دلالة الآية على إمامة الأئمة الأربعة
٤٤٠
الآيتان : 56 ، 57
٤٤٣
الآيات : 58 ـ 60
٤٤٦
فصل : قال أبو بكر الرازي : دلّت هذه الآية على أن من لم يبلغ وقد عقل يؤمر بفعل الشرائع وينهى عن ارتكاب القبائح
٤٤٧
فصل في معنى : «الحلم»
٤٤٨
فصل في الاستئذان في ثلاثة أوقات
٤٥٠
فصل في وجوب الاستئذان في كل حال
٤٥١
فصل في معنى الآية : «والقواعد من النساء اللّاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح ...»
٤٥٣
فصل في أن هذه الإباحة مقصورة على الخدم دون غيرهم
٤٥٤
فصل في معنى «القواعد»
٤٥٥
الآية : 61
٤٥٦
فصل في دلالة هذه الآية بظاهرها على إباحة الأكل من هذه المواضع بغير استئذان
٤٥٧
فصل في أن الصديق : الذي صدقك في المودة
٤٥٩
فصل في احتجاج أبي حنيفة بهذه الآية على أن من سرق من ذي رحم محرم أنه لا يقطع
٤٦٠
فصل في معنى قوله : «تحية من عند الله»
٤٦٢
الآيات : 62 ـ 64
٤٦٢
فصل : قال الكلبي : كان النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يعرّض في خطبته بالمنافقين ويعيبهم
٤٦٣
فصل : قال العلماء : كل أمر اجتمع عليه المسلمون مع الإمام لا يخالفونه ولا يرجعون عنه إلا بإذن
٤٦٣
فصل : قال الجبائي : دلّت الآية على أن استئذانهم الرسول من إيمانهم
٤٦٣
فصل في معنى قوله : «فإذا استأذنوك لبعض شأنهم»
٤٦٥
فصل في المراد بقوله : «فأذن لمن شئت منهم»
٤٦٥
فصل في قول المفسرين : إن المنافقين كانوا يخرجون متسترين بالناس من غير استئذان حتى لا يروا
٤٦٧
فصل في معنى : «فليحذر الذين يخالفون»
٤٦٩
فصل في دلالة الآية على أن الأمر للوجوب لأن تارك المأمور مخالف للأمر ومخالف الأمر يستحق العقاب
٤٧٠
فصل في معنى قوله : «يعلم ما أنتم عليه»
٤٧١
سورة الفرقان
الآيتان : 1 ، 2
٤٧٢
فصل : وصف القرآن بالفرقان لأنه فرق بين الحق والباطل وبين الحلال والحرام
٤٧٣
فصل في معنى قوله : «الذي له ملك السموات والأرض»
٤٧٤
فصل في معنى قوله : «خلق كل شيء»
٤٧٥
الآية : 3
٤٧٥
فصل : لما وصف نفسه بصفات الجلال والعزة والعلو أردفه بتزييف عبدة الأوثان
٤٧٦
فصل في احتجاج أهل السنة بقوله : «ولا يخلقون شيئا»
٤٧٦
فصل في دلالة الآية على البعث
٤٧٧
الآيات : 4 ـ 9
٤٧٧
فصل في قولهم : معنى الآية : «قالوا أساطير الأولين ...» أن هذا القرآن ليس من الله إنما
هو مما سطره الأولون
٤٨١
فصل في أن الشبهة التي ذكروها في نهاية الرذالة
٤٨٣
الآيات : 10 ـ 14
٤٨٤
فصل في معنى «القصور»
٤٨٦
فصل في احتجاج أهل السنة على أن الجنة مخلوقة
٤٨٧
فصل في معنى قوله : «إذا رأتهم من مكان بعيد»
٤٨٩
فصل : قال ابن عباس : يضيق جهنم عليهم كما يضيق الزج على الرمح
٤٩٠
الآيتان : 15 ، 16
٤٩١
فصل في معنى قوله : «جنة الخلد»
٤٩١
فصل في احتجاج المعتزلة بهذه الآية على إثبات الاستحقاق
٤٩١
فصل في معنى قوله : «كان على ربك وعدا مسؤولا»
٤٩٢
الآيات : 17 ـ 20
٤٩٣
فصل في أن ظاهر قوله : «وما يعبدون» أنها الأصنام
٤٩٥
فصل في قول المعتزلة : الله يضل عباده في الحقيقة
٤٩٥
فصل : أجابوا بقولهم : «سبحانك» وفيه وجوه
٤٩٨
فصل في تمسك المعتزلة بهذه الآية
٥٠١
فصل في نزول هذه الآيات
٥٠٤
الآيات : 21 ـ 24
٥٠٥
فصل في معنى قوله : «وقال الذين لا يرجون لقاءنا»
٥٠٥
فصل في دلالة هذه الآية على جواز الرؤية
٥٠٦
فصل في معنى «عتوّا»
٥٠٧
فصل : هذا جواب عن شبهتهم وبيانه من وجوه
٥٠٧
فصل في استدلال المعتزلة بهذه الآية على عدم الرؤية
٥٠٨
فصل في أن معنى قوله : «يوم يرون الملائكة» عند الموت
٥١٢
فصل في اختلافهم في القائلين «حجرا محجورا»
٥١٣
فصل في قول المفسرين : يعني أن أهل الجنة لا يمر بهم يوم إلا قدر النهار
٥١٥
الآيات : 25 ـ 29
٥١٥
فصل في معنى «الغمام»
٥١٨
فصل في معنى «الملك»
٥٢٠
فصل في المراد ب «الظالم»
٥٢٠
فصل في معنى قوله : «يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا»
٥٢٣
الآيتان : 30 ، 31
٥٢٤
فصل في احتجاج أهل السنة بهذه الآية على أنه تعالى خلق الخير والشر
٥٢٥
الآيات : 32 ـ 34
٥٢٦
فصل في المراد بقوله : «لو لا نزّل عليه القرآن جملة واحدة»
٥٢٧
فصل في معنى «ورتلناه ترتيلا»
٥٢٩
الآيتان : 35 ، 36
٥٣٠
الآيات : 37 ـ 39
٥٣٠
فصل في معنى قوله : «كذبوا الرسل»
٥٣٢
الآيات : 40 ـ 42
٥٣٥
الآيتان : 43 ، 44
٥٣٩
فصل في معنى الآية : «أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا»
٥٤٠
الآيات : 45 ـ 49
٥٤١
فصل في معنى «الظل»
٥٤٢
الآيات : 50 ـ 52
٥٤٦
فصل : قال الجبائي : قوله : «ليذّكّروا» يدل على أنه تعالى يريد من الكل أن يذكروا ويشكروا
٥٤٧
الآية : 53
٥٤٩
الآية : 54
٥٥١
الآيات : 55 ـ 58
٥٥٢
فصل في معنى الآية : «قل ما أسألكم عليه من أجر ...»
٥٥٣
الآيتان : 59 ، 60
٥٥٤
الآيتان : 61 ، 62
٥٥٩
الآيات : 63 ـ 67
٥٦٢
فصل في أن المراد من الآية القصد بين الغلو والتقصير
٥٦٧
الآيات : 68 ـ 71
٥٦٩
فصل : نقل عن ابن عباس أنه قال : توبة القاتل لا تقبل ، وزعم أن هذه الآية منسوخة
٥٧٣
الآيتان : 72 ، 73
٥٧٤
الآية : 74
٥٧٥
فصل : أراد قرة أعين لهم في الدين لا في الدنيا من المال والجمال
٥٧٦
فصل : قيل : نزلت هذه الآية في العشرة المبشرين بالجنة
٥٧٧
الآيات : 75 ـ 77
٥٧٧
الآيات : 75 ـ 77
٥٧٧
فصل في معنى هذا الدعاء
٥٧٩
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
اللّباب في علوم الكتاب
[ ج ١٤ ]
اللّباب في علوم الكتاب
[ ج ١٤ ]
المؤلف :
أبي حفص عمر بن علي بن عادل الدمشقي الحنبلي
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دار الكتب العلميّة
الصفحات :
592
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
اللّباب في علوم الكتاب [ ج ١٤ ]
2/592
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في اللّباب في علوم الكتاب